✅ نصيحة أقدمها لكل رجل

[الرهيب]

♦️ لا تصدّق كل ما تقوله زوجتك وأبناؤك عن إخوتك،
♦️ ولا تخاصم إخوتك من أجل زوجتك وأبنائك،
♦️ ولا تُسِئ إلى إخوتك، ولا تقذفهم، ولا تضربهم من أجل زوجتك وأبنائك،
♦️ ولا تقاطعهم، ولا تحمل حقدًا عليهم بسبب كلام زوجتك أو أبنائك.

♦️ ثم ترفّع عن التدخّل في خصام أبنائك مع أبناء عمومتهم،
♦️ وترفّع عن التدخّل في خصام بناتك مع بنات عمومتهن.

✅ ثم، هناك ظاهرة جديدة بدأت تُطيح بروابط الإخوة، يقوم بها الأبناء، فامنعوها ولا تستجيبوا لها:

♦️ فتى ينشر ضد عمه بكلامٍ فيه إيحاء،
♦️ وفتاة تنشر ضد عمتها بإيحاءٍ أيضًا.

هناك من يترصّد للنشر وينقل الكلام من أجل زيادة الفجوات،
فلا تستجيبوا، وسامحوا بعضكم دائمًا.

✅ للأسف، هناك بعض الرجال،
♦️ ما تقوله زوجته يصبح عنده دستورًا حتى لو كان قولها يزرع القطيعة والفجوة بين الإخوة.
مستعدّ أن يخسر إخوته من أجل رضا زوجته.

♦️ وهناك رجال يصدّقون زوجاتهم في كل قول، حتى لو كان كذبًا،
وهو يعلم أنه كذب، لكنه لا يريد أن “يكسر لها كلامًا”.

♦️ وهناك رجال يصدّقون أبناءهم وبناتهم ضدّ عمّامهم.

✅وأخيرًا أقول:

♦️ لا وفّق الله امرأةً زرعت الحقد في عقل زوجها ضدّ إخوته،
♦️ ولا سامح الله امرأةً جعلت الإخوة ينفرون من بعضهم،
♦️ ولا حيّ الله امرأةً جعلت الإخوة يقاطعون بعضهم،
♦️ ولا حيّ الله امرأةً زرعت الحقد والضغينة في قلوب أولادها ضدّ عمامهم،
♦️ ولا بارك الله في رجلٍ سمع كلام زوجته وأبنائه ضدّ إخوته دون دليل.

✅ ملاحظة:

كلامي لا أعمّمه، فهناك من يستحقّ، ولكن وتالله إنّ 70% من حالات القطيعة بين الإخوة سببها وسوسة النساء.

والسلام.🤚


🌹💫