لفته تربوية . . .

[الرهيب]

لفته تربوية . . .

مما قاله متخصصوا التربية :
لو ضربت طفلاً ضربة خفيفة وأنت توبّخه لبكى ولو ضربته ضربة أقـوى منها وأنت تمازحه لضحك ،


فالألم المعنوي أشد إيذاءً من الألم الجسدي..!


فلنحافظ على مشاعر أبنائنا . . .


فكرة جميلة . . .


لتخفيف إدمان طفلك على الآيباد ،

إشحني له الجهاز كاملاً أول الأسبوع ،

و أفهميه انه سيعيش مع آيباد لن يُشحن إلا أول الأسبوع القادم.

إذا كان إستعماله كبيرا للآيباد إشحنيه له مرتين بالأسبوع ثم بعد فتره إجعليها مره واحدة .


النتائج مذهلة🚦


كُلما دعتكَ نفسُك
لإرتكاب معصية
اسألها ...


{أَذَٰلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ} ؟!

مقال للكاتبة إيمان عبدالمطلب المتخصصة في شئون الطفل والمرأة والأسرة .
.
كلٌ منا لديه عقل وحكمة إلا أن الضغوط اليومية وكثرة المسؤوليات تجعلنا نفتقر أحيانا إلى تلك الحكمة في التعامل مع أبنائنا..
كيف نتحكم في سلوكهم و كيف يطيعوننا دون إرغام أو تهديد بالعقاب؟ وكيف نصبح مصدر ثقتهم و قدوتهم؟
الإجابة بكل بساطة باتباعك الخطوات التالي: -
كن واقعيا مرنا وتحلى بالصبر فإن التغيير في السلوك لا يحدث بين يوم وليلة .
كن له قدوة يكن لك صديق ، فنحن مرآة لأبنائنا .
عاقب إبنك بوعي لا بجهل .. بلغة العقل لا بلغة إيذاء النفس والبدن .. فالضرب والشتم لا يعلم الأحرار .
تجنب استخدام العقاب المتكرر على كل صغيرة وكبيرة لأن ذلك سيدفعه للعناد والتمرد .
لا تسأله :هل تحبني ،قل له :أحبك سيبادلك القول، وسيرددها كلما شعر بها .
حفز ابنك واحترم رغباته وانصت إليه .
ابتسم فالابتسامة لا تكلف شيئا ولكنها تعني الكثير له .
اثن عليه وامدحه على ما يقوم به من عمل جيد، وعلى ما تركه من فعل سيء. اظهر له فخرك به إذا أحسن التصرف. عالج اختلافك معه بالحوار و خفف من حدة الأوامر، فالنفس البشرية ترفض ذلك وتميل إلى اللغة التي تخاطب العقل وتمس القلب .
اجعله يشعر أنه جزء لا يتجزأ من الأسرة بأن توكل إليه المسؤوليات .
وضح له أن نجاحه من نجاحك ، و اغرس بداخله قناعة بأن أي عمل يقوم به مهما صَغُرْ هو عمل مهم، فلا يوجد أبدا عمل تافه .


اوجد له مساحة للاختيار واطرح أمامه البدائل ، لترسم بذلك طريقته في التفكير، وبهذا سـتتولد الثقة بينك وبين طفلك وسـيطيعك ويلبي مطالبك.


فما سـنزرعه اليوم فيهم .. سـنحصده غدا بإذن الله


إِصنعوا لهم جسرا للتواصل معكم


يجب على الأم والأب التعبير عن حب الأبناء بطرق مختلفة وإظهاره، وإنشاء قناة إتصال بينهما وبين الأبناء، وتقوية الصلة والتفاهم بينهما،
حتى لا يشعر الأبناء بأن هناك حاجزا كبيرا بينه وبين أمه و أبيه، يمنعه من الحديث معهما والتواصل .

و إذا نجح الأبوان في إنشاء هذه القناة،

سوف يختصران طريقا طويلا في العلاقة بينهما وبين الأبناء،

ويعرفان كل صغيرة وكبيرة عن ابناءهما،
وكل مشكلة تصادفهم، وطريقة حلها، و يشعر الأبن بالأمان تجاه والديه فيعبر لهما عن مخاوفه و مشكلاته .

فإذا نجح الوالدان ببث الأمان في نفوس أبنائهم ، يصبح كلام الوالدين مقبولا ومسموعا.


بدلا من إلقاء الأوامر مرة واحدة على الأبناء دون وجود أي علاقة وديه أساسها المحبه والاحترام بينهما .


منقول بتصرف . . .

[ابوعبدالله 4103]

جزاك الله خيرا ونفع بك

[الرهيب]

"ابو عبدالله"
سكبتم الروعه بروعة مروركم
وزدتوا الجمًال بنثر ردودكم
لآحًرمني اطلالتكم
ودي واحترامي ..