التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
ضمن مشروع الخرائط الجيولوجية للدرع العربي ..<< جولات استكشافية لشركات صينية لمركز قنونا>>
بقلم : علي بن قحمان القرني
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: 🌼🌹 شرح أسماء الله الحُسنى 🌹🌼: (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)       :: تعلن جميعة البر بالعرضية الشماليه عن وصول لحوم الهدي والأضاحي وسيتم توزيعها على المستفيدين من يوم الاربعاء1447/4/30 (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: ضمن مشروع الخرائط الجيولوجية للدرع العربي ..<< جولات استكشافية لشركات صينية لمركز قنونا>> (آخر رد :abuzeed)       :: مطالب السمو..💫 (آخر رد :الرهيب)       :: 🌸... الترف.. تلف... 🌸 (آخر رد :الرهيب)       :: كفى بالموت واعظًا (آخر رد :الرهيب)       :: فوائد شوربة العدس الصحية كثيرة ومهمة 🍲✨، ومن أبرزها: (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: *لطلاب الدراسات العليا والباحثين وطلاب العلم* (آخر رد :الرهيب)      



المواضيع الاسلامية يحتوي هذا القسم على مواضيع تهتم بالامور الشرعيه و الدينية على مذهب أهل السنه و الجماعة

الإهداءات

إضافة رد

 
أدوات الموضوع

قديم 08-23-2013, 01:16 PM   #1
عبق الورد
 
الصورة الرمزية عبق الورد
افتراضي دعوها فإنها منتنه

دعوها فانها منتنه
**********


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






حديثي معكم في هذا العدد عن داء خطير ابتليت به الأمة الإسلامية منذ زمنٍ ليس بقريب، ولكنه –في هذا العصر- استفحل وانتشر في جسدها، حتى أصبح ينخر في جميعِ جسمها، فأنهكها وأجهد قواها، وجعلها مسرحًا للفرقة في الدِين، والتنافر المَشين... إنه داء الحزبية المقيت !!
لقد ذكر الله تعالى الحزبية في القرآن الكريم فجعل أهلها فرقتين :

فرقـــــة ممدوحة وهي :
-------------
التي تحمــــــل لواء الرحمن، وتتبع سبيـــل النبي الهادينقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةإلى الجنان، وحزبهــــا؛ الذين قال الله فيهم: { وَمَـن يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسُولَـهُ وَالَّذِينَ آمَنُـــوا فَــإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغَالِبُون }[المائدة:65 ]
و قال تعالـــى : { لا تَـجِــــــدُ قَــــوْمًـــــــــــا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَــــوْمِ الْآخِرِ يُـــوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَلَــوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَـئِــــكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَــــا الْأَنْهَارُ خَــالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللهُ عَنْــهُمْ وَرَضُـــوا عَنْهُ أُولَـئِــكَ حِزْبُ اللهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }[المجادلة: 22 ] .

والفرقة الأخرى مذمومة وهي:
---------------

التي تحمل راية الشيطان، وتتبع سبيله القائد إلى النيران، وحزبها الذيـــن قال الله تعالى فيهم: { اسْـتَحْوَذَ عَلَيْهِــــــمُ الشَّيْطَانُ فَأَنسَـاهُمْ ذِكْرَ اللهِ أُولَئِكَ حِــزْبُ الشَّيْطَانِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ } [ المجادلة: 19 ]
وقـال تعالى : { إِنَّ الشَّيْطَـــانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ } [ فاطر: 6 ]
إن فكرة التكتلات الحزبية والنعرات الجاهلية لم يترك لها نبينا نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةفي عصره سبيلًا تنفذ من خلاله إلى مجتمع الصحابة؛ فها هو جابر بن عبد الله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةيحدثنا قائلًا: كنّا في غزاة، فكسع رجلٌ من المهاجرين رجلًا من الأنصار، فقال الأنصاري: يا للأنصار، وقال المهاجري : يا للمهاجرين، فسمع ذاك رسول الله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةفقال: «ما بال دعوى الجاهلية». قالوا: يا رسول الله ، كسع رجل من المهاجرين رجلًا من الأنصار فقالنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: « دعوها ؛ فإنها منتنة» . رواه البخارى ( 4905 -4507 )، ومسلم (2584)

لقد أطفأ النبي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةفتنة كادت تدب بين المهاجرين والأنصار بسبب الحزبية الجاهلية.

وقد رسّخ نبينا الكريمنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةمبدأ الحزب الواحد في أصحابه ونهاهم عن كلِّ ما يفضي إلى الافتراق، وينتهي بالشقاق، وقد حذا الخلفاء الراشدون حذوهنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةفي هذا الأمر؛ فهــا هو أبو بكر نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةيحدث بعد وفاة رسول الله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةقائلًا : قام رسول الله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةالعام الأول مقامي هذا، ثم بكى – أبو بكر - ثم قال: « لا تقاطعوا ، ولا تدابروا، ولا تباغضوا، ولا تحاسدوا ، وكونوا عباد الله إخوانًا » أخرجه أحمد ( 1/ 31 ) ، ورواه مرفوعًا البخاري ( 4905 ، 4507 )، ومسلم ( 2584 ) من حديث أبي هريرة .

فالرسولنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةوخلفاؤه من بعده لم يتركوا التحزبات والتكتلات وسيلة للوصول إلى غاياتٍ نبيلة – كما يزعم الحزبيون - ! ، بل على عكس ذلك تمامًا؛ لقد حذرنا الشارع الكريم من الافتراق، ونهانا عن الشقاق ؛ قال تعالى: { إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ، إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ } [ الأنعام - 159 ]
وقال تعالى: { وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ * مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا ۖ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ } [ الروم:30 و31 ]


فإذا كان الشارع الحكيم يوجهنا إلى عدم التحزب الذي يفضي إلى الفرقة والقطيعة بين المسلمين، فلماذا يصر أقوامٌ على أن التحزب والحزبية هي الطريق الأوحد والسبيل الأمثل إلى إقامة دولة إسلامية، وإعادة عزة الإسلام والمسلمين؟!

حريٌّ بك أيها المسلم الغيور على دينه الناصح لنفسه وأمته أن تعرف معنى الحزبية ، وحقيقة أمرها، ووجه خطورتها، وسُبُل الوقاية منها؛ لكي لا تقع في شِراكها !، وتخضع لبيعة أمرائها !، ثم تنساق بعد ذلك لأوامر رؤسائها !! فيصبح ولاؤك وبراؤك خالصين للجمعية، أو الحزب، أو الفِكر الذي تنتمي إليه، أو الشيخ الذي تعجب به، أو الجماعة التي ارتميت في أحضانها، أو الحركة التي طوتك معها !!!


إذًا فما هو التحزب المذموم ؟ ومن هم الحزبيون المبتدعون ؟ وما هي دعوتهم المفرقة ؟

الحزبية : هي كلُّ تكتل مخالف للكتاب والسنّة وفهم السلف الصالح من هذه الأمة.

والحزبيون : هم الذين يتعصبون لرأي معين يخالف كتاب الله وسُنّة الرسولنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةبفهم السلف الصالح، ويوالون ويعادون عليه؛ فمن كان معهم؛ فهو منهم، وإن كان أسوأ عباد الله، ومن لم يكن معهم ؛ فهم ضده، ولو كان أتقى الخلق، ويبتدعون بيعة وينصبون لهم أميرًا، أو رئيسًا، أو مرشدًا، فهذا يعد تحزبًا، سواءً كان من خلال حزبٍ، أم جماعة منظمة، أم غير منظمة، أم شيخ، أم جمعية، أم مركز !
فالكفّار الذين خالفوا رسول اللهنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةوعادوه سمّاهم الله تعالى : أحزابًا، ولم يكن عندهم كما عند التنظيمات الحزبية العصرية، من بيعةٍ، وولاء وبراء.
ومن يدقق في أحداث غزوة الأحزاب سيجد الخبر اليقين والدليل المبين على ذلك.

إخواني في الله :
لو نظرنا إلى حال الحركات والأحزاب والفرق التي ظهرت منذ فجر الإسلام حتى عصرنا الحاضر؛ لوجدنا أنهم مشتركون في أمورٍ رئيسة على اختلاف أساليبهم الحزبية، وتنوع طرائقهم البدعية، سواء قصدوا هذا الاشتراك أم لم يقصدوه ؛ وهي :

1 - مخالفتهم لكتاب الله –عز وجل- وسنّة رسولهنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة، وفهم السلف الصالح من هذه الأمة .
2 - ولاؤهم وبراؤهم لصالح حزبٍ، أو شخصٍ، أو فكرٍ، أو جمعيةٍ، أو مركز !
3 - الغايــــة عنــــدهم تســـوغ الوسيلة .
4 - اجتماعهم على السيف، والخروج ولو بالكلمة؛ وإن لم يظهروا ذلك، ... ولذلك؛ فجميع أهل الأهواء والبدع عنـــد السلـــف الصالـح خوارج .
5 - تعظيمهم لرؤوس أهل البدع, وغلوهم في دعاة الضلال، ولو كانوا من أجهل الناس .
6 - الحط من مقام العلماء الربانيين، وطعنهم في علماء أهل السنة والجماعة، ووصفهم بأنهم مقصرون بواجبهم يكتمون الحق وهم يعلمون .
7 - يتركون الكلام في أعداء الإسلام، ويخوضون في التحريض على الحكام, و يهيجون العوام عليهم .

ولا يظن ظانٌ أننا ننهى عن التعاون الشرعي القائم على الكتاب والسنة بفهم السلف الصالح؛ بل هو مطلب رئيس في عصرنا الحالي للنهوض بالأمة، والأخذ بيدها إلى سابق مجدها، ووقوفها في وجه أعدائها، والتغلب على تحديات عصرها، فالمسلم قويٌ بإخوانه؛ وقد جاءت أحاديث كثيرة في الفرقة الناجية والطائفة المنصورة كلها تدل على أهمية التعاون الشرعي المؤدي إلى نصرة المسلمين، وإعلاء كلمة الله عالية في الخافِقَين .

ولكننا نقول: إن أهم شروط التعاون الشرعي أن يكون فيه ما يلي:

1 - أن يلتزموا بكتاب الله وسنّة رسول اللهنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة، ويتمسكوا بمنهج السلف الصالح في جميع أمورهم ؛ لما جاء في حديث العرباض بن سارية نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة قال : قام فينا رسول اللهنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةذات غداة ، فوعظنا موعظة وجلت منها القلوب ، وذرفت منها الأعين ، فقلنا : يا رسول الله إنك وعظتنا موعظة مودع ؛ فاعهد إلينا.
قالنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: « عليكم بتقوى الله؛ والسمع والطاعة ، ولو عبد حبشي ، فسترون بعدي اختلافًا شديدًا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين بعدي، وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم والمحدثات ! فإن كل بدعة ضلالة » . أخرجه أبو داود (4607 )، والترمذي (2676 )، وقال: حسن صحيح

2 - أن يتولى إدارة شؤون هذا التعاون العلماء الرّبانيون، فيكون تحت نظرهم، ويسير بتوجيههم، ويرجع إليهم في كل شاردةٍ وواردة ، ولا يجوز التفريق بين العلماء والدعاة ؛ فالعلماء هم الدعاة ، وهم السادة والقادة .

3 - أن يسعَوا إلى توحيد كلمة الأمة على التوحيد والسنة، وجمع صفها، ووضعها على المنهاج النبوي السليم، والفهم السلفي القويم؛ ليكونوا أمةً واحدة، وكيانًا واحدًا؛ لما جاء من حديث عبد الله بن عباسنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةقال: قال رسول الله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة« يد الله على الجماعة » . صحيح الجامع ( 8065 )

4- أن يكون حبهم وبغضهم وولاؤهم وبراؤهم خالصًا لله تعالى ولرسوله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وللمؤمنين، ويكون ذلك وفق ضوابط وتعاليم الشرع الحنيف، وبفهم سلفنــــــا الصالـــــح؛ عملًا بحديث البراء بن عازب نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة : أن رسول الله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةقال: « إن أوثق عرى الإسلام أن تحب في الله ، وتُبغض في الله » . صحيح الجامع ( 2009 )

5 - أن يسعوا إلى نصرة المستضعفين من الموحدين, وعدم خذلانهم بالفعل حال الاستطاعة، أو بالقول علـــى كل حـــال؛ لما جــاء من حديث عبد الله بن عمرنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة قال : قال رسول الله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: « المسلم أخو المسلم ، لا يظلمه، ولا يسلمه ، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ، ومن فرّج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ، ومن ستر مسلمًا ستره الله يوم القيامة » . « متفق عليه » .

6 - أن يطيعوا ولاة أمور المسلمين بالمعروف، ولا ينزعوا يدًا من طاعة، ولا يخرجوا عليهم بسلاح، أو كلام، وعليهم السمع والطاعة؛ وأن يدخلوا تحـــت حكمهم, وأن يعملـــــوا تحت إمرتهــم؛ لما جـــاء في حديث حذيفة بن اليمــــان نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةقال: قلــت : يا رسول الله ! إنا كنا بشرٍ. فجاء الله بِخَيْرٍ. فنحن فيه. فهل من وراء هذا الخير شرٌّ ؟ قالنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: « نعم »، قلت: هل من وراء ذلك الشرِّ خيرٌ؟ قالنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: « نعم »، قلت: فهل من وراء ذلك الخير شرٌّ ؟ قالنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: « نعم »، قلت: كيف ؟، قالنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: « يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ، ولا يستنون بسنتي ، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس » ، قال : قلت : كيف أصنع؟ يا رسول الله ! إن أدركت ذلك ؟ ، قال: « تسمع وتطيع للأمير ، وإن ضرب ظهرك ، وأخذ مالك؛ فاسمع وأطع » . رواه مسلم ( 1847 )

أسأل الله تعالى أن يجمع كلمة المسلمين على الخير، وأن يوحد صفهم، وأن يردهم إلى العمل بكتابه العظيم ، وسنّة نبيه الكريمنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة، وأن ينتهجوا نهج سلفنا الصالح أجمعين، وأن يقينا شر الحزبية و ويلاتها المأساوية ما ظهر منها وما بطن، إنه ولي ذلك والقادر عليه، والحمد لله رب العالمين ...



التوقيع

وفيّ الجنه فقط ، تكّتمل فُصول النَعيم ،
ورواية السّعادة ، وتفَاصِيل الارتوَاء ..
فَ اللهُم رضَاكَ والجَنه


عبق الورد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-24-2013, 01:14 PM   #2
الرهيب
افتراضي رد: دعوها فإنها منتنه

جزاك الله خير وبارك الله فيك



الرهيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خذوها 00 ام دعوها عيوني برق وقلبي رعد استراحة بني بحير بلقرن للاعضاء والمشرفين 10 12-26-2011 11:28 PM
احذركم ذنوب الخلوات ....فإنها المهلكات الوتر السادس المواضيع الاسلامية 4 10-08-2009 04:22 AM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 03:29 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن