قفزة فيليكس المزعومة بقلم فهد الغامدي ...///

[فهد الغامدي]

بسم الله الرحمن الرحيم
مقال للكاتب فهد حول قفزة فيليكس

1_ليش مايكون الرجل الي بالكبسولة وطارت هالمسافة كلها رجل آلي شلي يضمن لنا انه فيليكس
خاصة انه لمافتح الباب وقفز ماجابوا صورة وجه مع العلم ان مركب كامرا ع صدرة و3 كاميرات اخرى بالبدلة وماصورت هالكامرات اي شيء لااثناء القفز ولاوجهه ولااي شيء ثاني
2_لماوصل فيلكس للارض مالاحظتوا عدم وجود فريق طبي في استقبالة وكانهم متاكدين انه بخير ولايحتاج اي اجراءات طبية فقط المصورين الي كانوا بانتظارة
وهذا شئ غريب لان حتى الي بينط من فوق ناطحة سحاب يكون الفريق الطبي بانتظارة احتياطا
بس فيلكس حتى دكتور واحد ماتواجد للكشف على قلبة اوتنفسة اواي شيء كالعادة
3_ اثناء القفزة المزعومة لاحظتا ان زي اللهب خرجت من البدلة من ذالك الشي الذي كان يخترق الاجواء وحينما وصل فيليكس كانت بدلته ناصعه البياض وهذا بديهيا غير منطقي ياخي تتوصخ ع الاقل
4_ المظلة كانت نكته بحدذاتها وانه فتح المظلة قبل الوقت المحدد حركة متعمدة حتى لايكون كل شيء كامل فكان لابد من ان جزء من الخطة يفشل وكان اهونها الرقم القياسي للقفز الحر المظلة مظلة للهواة وليس للطيارين مما يعني انه قفز من ارتفاع بسيط فربما قفز من طائرة كانت تحلق بالقرب من اجهزة التصوير والمنطقة المتوقع هبوطة فيها وكنا نتابع ذلك الجسم الغير واضح المعالم وهو يخترق الاجواء وفجاءة ظهر لنا فيليكس بالمظلة بصورة واضحه
5_ ماقهرني الا الكاميرات اللي لابسها فوق 4 كاميرات ع اساس انها تصور القفزة من جميع الجهات وبزوايا مختلفة وينهي ماصورت شيء ماشفنا غير جسم غريب كانه كتلة ملتهبة من خلال تصوير بدائي غير منطقي
6_ اثناء القفزة لم يكن هناك تصوير يوضح قفزته من خلال الاجواء الخارجية تصوير من تحت يبين لنا حقيقة مايحدث

فيليكس مع احترامنا كنت متهور حينما ظننت اننا سنصدق هذة المهزلة وكنت متهور اكثر حينما وقفت ع قدميك فورا ياخي مثثثل عشان تمشي شوي

امريكا ذهب الزمن الذي تضحيكين فيه ع شعوبنا فقد كذبتي من قبل حينما ادعيتي ان رجالك وصلوا للقمر وبالتحليل والمنطق اكتشفنا كذبك وان روسيا فقط هي من وصلت إلى القمر ودارت حولة اما انتي فقد تم تصوير رجال الفضاء في صحراء تشبة القمر لكن فضحك العًلم الذي يرفرف ونسيتي ان القمر لايوجد بة هواء والظل لرجال الفضاء وكان منطقياان لايكون هناك ظل كماادعيتي الابوجود كشاف قوي يقف خلف التصوير

بقلم فهد الغامدي