| التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم ![]() |
الموضوع النشط هذا اليوم ![]() |
المشرف المميزلهذا اليوم ![]() |
|
قريبا![]() |
أعلنت جامعة الباحة عن رغبتها في إستئجار عقار تعليمي لها بالعرضيات عبر منصة انتفاع
بقلم : علي بن قحمان القرني ![]() |
الرهيب![]() |
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
| مملكة حواء يختص بالمرأه العربية و اساليبها بالحياة و من عاداتها |
الإهداءات |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع |
|
|
#753 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لماذا التركيز على الأم؟
لماذا لا تقول الأب؟ يفسر الأبناء اعتناء الأب بالقراءة والمكتبة بأنه اتجاه من الاتجاهات وخيار من خيارات مفيدة (تفضيل شخصي). ويفسر الأبناء اعتناء الأم بالقراءة والمكتبة بأنه قيمة تربوية تهم الجميع وترتقي بالحياة. ويفسر الأبناء اعتناء الوالدين معاً بالقراءة والمكتبة بأنه ضرورة حياتية وعادة صحية، كالصلاة والنظافة واللغة. فايز الزهراني |
|
|
|
|
|
#754 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
"(ربة البيت) الوظيفة الجميلة التي سرقتها الحداثة المزعومة من فِطرة النساء."🪐
|
|
|
|
|
|
#755 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أخي الصغير مولع بالكتب والقراءة، لكن مشكلته أنه يتحدث بالإقتباسات التي يقرأها.
فمثلا تشاجر أبي وأمي مرة من المرات فوقف بينهما ثم قال: في قانون الخلافات إن لم يكن الود معطى فلا مجال لحل المسألة.. لم يستطع أحد أن يكتم ضحكته، لكن على كل حال كان قولا جميلا. رفض أبي مرة أن يعطيه عشر جنيهات يشتري بها شيئًا؛ فحمل حقيبته، ووقف قرب باب المنزل وقال: "لا تسألوا الطير الشريد لأي أسباب رحل" - أحمد حيدر الحبر |
|
|
|
|
|
#756 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الإسلام جاء بتهذيب الفطرة لا بالغائها الانثى تريد أن تسمع ثناءً من غير انثى
الشيخ محمد خيري #أمومةـواعية راعوا ده فى التربية وشبع بنتك واحتوايها |
|
|
|
|
|
#757 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ضمّي أطفالك..
ضمي أطفالك وقبليهم وشميهم.. أخبريهم بمقدار حبّك لهم، احمدي الله أمامهم أن وهبك إياهم، قولي لهم أنهم أجمل نعم الله عليكِ وأنكِ لا تتصورين مقدار كرم الله عليكِ بهم.. ببساطة: استمتعي بأمومتك.. أطفالك ليسوا عائقاً عن نجاحك، ليسوا هماً ولا تعباً (وإن كانت تربيتهم تحوي كثيراً من الصعوبات وتتطلب كثيراً من الصبر)، أطفالك ليسوا ثقلاً جاثماً على صدرك، ليسوا ما يمنعك من طموحاتك ولا ما تريدين إيجاد “الحل” له لتستطيعي العودة لحياتك ونفسك وأحلامك.. سهلٌ جداً في عالمٍ تملؤه الرسائل المشوّهة التي تفسد الإنسان وتتعسه أن ترَي أجمل نعم الله عليكِ كشيءٍ بشعٍ يقيدك ويسيطر عليكِ، سهلٌ جداً أن يتحوّل شيءٌ من أعظم رزق الله لكِ إلى "ثقلٍ" يعيقكِ عن "أحلامك"، سهلٌ جداً أن تتحوّل معجزةٌ ولذّةٌ عظيمةٌ إلى شيءٍ عاديٍّ لا يستحقّ التقدير (إذ: "كل الناس ينجبون، فما الاستثنائي!").. سهلٌ جداً اليوم أن نكون جميعاً سجناء فكرة “تحقيق الذات” بالأسلوب الفرداني المادي السريع فقط، تلك الفكرة التي -بالمناسبة- سيطرت على كثير من الرجال أيضاً، فلا يكادون يجدون الوقت لبيتهم وأولادهم وزوجاتهم ولا برّ والديهم، إنّها فكرة أن على كل فردٍ أن يحقق ذاته لأقصى حد، يكسب أكبر قدرٍ من المال، يترقى في وظيفته لأعلى حد، ويمتلك أفضل سيارة ممكنة ويوسّع بيته قدر الإمكان وينافس على الدنيا ما أمكن ويحقق ذاته ويؤمّن على نفسه ما أمكن.. وباختصار: يلهيه التكاثر حتى ينتهي عمره كله فيه.. في هذا العالم.. سهلٌ جداً أن تنظري في أطفالك فلا ترين أياً من عظيم نعم الله عليكِ بهم، لا تتمكنين من استشعار أي شيءٍ جميلٍ مفتوح الأبواب ينتظر لمساتك وكلماتك والقدوة منكِ فيهم.. سهلٌ جداً ألا تريدي منهم إلا أن يصمتوا ويتجمدوا على الشاشة أو يبتعدوا من طريقك أو يتوقفوا قليلاً عن مضايقتك! هذا العالم الذي يجعلك تظنين أن معادلته للـ”سعادة” ستسعدك يكتب عليكِ بكل رسائله تلك أن تعيشي شقيّة مهما فعلتِ.. أنتِ أنثى، ستشتاقين للأمومة حتماً، سيمنعونك كثيراً منها لكيلا “تخسري جمالك”، و”لا تذهب دراستك سدى”، و”لا تضيعي مواهبك” ، و”الوقت مبكرٌ عليكِ”، و”لاحقة على الهم”، و”انظري لفلانة الدكتورة وتلك الباحثة وتلك التي.. “.. ثم إذا صرتِ أماً سيتأكدون من انزعاجك من أولادك ورؤيتك لهم ككائناتٍ مرهقةٍ اقتحمت حياتك ولا تريد إلا أَسرك والتضييق عليكِ.. لتمر السنوات وأنت لا ترتاحين مع أي قرارٍ تتخذينه.. ولا ترضين عن أي نتيجة تصلين إليها.. إنما هي معادلة لشقاء أي شخصٍ يستسلم لها.. ولذلك علينا نحنُ أن نخرج منها.. العمل ذاته ليس الخطأ، لكن انظري أين أنتِ وما تريدين فعله بعمرك وسنينك وسنين أطفالك التي تمضي ولن تعود، وانظري للنعم العظيمة المفتوحة أمامك الآن.. لأبواب “تحقيق الذات” و”تنمية المهارات” و”تغيير المجتمع” التي تنتظرك هنا.. انظري لهذا الجمال الذي يكاد يفوتك وهو داخل بيتك، لهذه الجواهر التي تحتاج عنايتك، لهذه اللحظات من الأمومة التي تاقت نفسك أنتِ للقليل منها من قبل.. اعملي فيها واستمتعي بعملك.. هو واجبٌ وفيه صعوباتٌ فعلاً ككل ما في الدنيا، فيه السهل على نفسك وفيه التحديات.. لكنه من أمتع ما يمكنك فعله! حين تتجاوزين تحدّياً مع طفلك، حين ترين أثراً لك به، حين تقبّلين خدّ الرضيع الناعمة، حين تمسكين أصابعه الرقيقة، حين تقر عينك بكلمةٍ يقولها ابنك في موضعها.. لحظاتٌ كثيرةٌ من الجنة يرزقك الله إياها في الدنيا، فاستشعريها، عيشيها.. وإن لم تكن بعد فاطمحي إليها وانتظريها.. الحمد لله على رزق الأمومة.. الحمد لله ما أكرمه.. #رسائل_في_الأمومة_والأنوثة_والحياة |
|
|
|
|
|
#758 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
فَإذَا جَهِلتِ المَرأَةُ عُلُومَ الدِّينِ أتْعَبتِ الزَّوجَ ؛ وَأفسَدَتِ الأَولَادَ ؛ وَأهَلكَتِ الأُمَّةَ".
- اِبنُ القَيِّم.🤎 |
|
|
|
|
|
#759 | ||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
*🕯️وَاجِـبَاتُ الـزَّوْجَةِ تُجَـاهَ زَوْجِـهَا 🎀*
*(❶) - أَوَّلًا : طَاعـَةُ الـزَّوْجِ بِالمـَعْرُوفِ* ❒ قَـالَ رَسُولُ اللَّهِ -ﷺ- : إِذَا صَلَّتِ المَرْأَةُ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا قِيلَ لَهَا: ادْخُلِي الجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الجَنَّةِ شِئْتِ. 📘 [ "صحَّحه الألباني"، في صحيح الجامع (٦٦٠) ]. ══════ ❁✿❁ ══════ *(❷) - ثَـانِيًا : صِيـَانَةُ عِـرْضِ الـزَّوْجِ وَالمـُحَافَظَةِ عَلَـى مـَالِه وَوَلَـدِهِ* ❍ قَـالَ رَسُولُ اللهِ -ﷺ- : وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَوَلَدِهِ. 📚 [ "أخرجه البخاري"، في النكاح باب: المرأة راعيةٌ في بيت زوجها (٥٢٠٠) ]. ❒ وَقَـالَ -ﷺ- : وَلَيْسَ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَنْتَهِكَ شَيْئًا مِنْ مَالِهَا إِلاَّ بِإذْنِ زَوْجِهَا. 📚 [ "صححه الألباني" في السلسلة الصحيحة (٢/ ٤٠٥) رقم: (٧٧٥) ]. ══════ ❁✿❁ ══════ *(❸) - ثَـالِثًا : رِعَـايَةُ شُعـُورِ الـزَّوْجِ وَمُـرَاعَاةِ كَـرَامَتِهِ وَإِحْـسَاسِهِ* ❍ قَـالَ رَسُولُ اللهِ -ﷺ- : وَنِسَاؤُكُمْ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ الْوَدُودُ الْعَؤُودُ عَلَى زَوْجِهَا، الَّتِي إِذَا غَضِبَ جَاءَتْ حَتَّى تَضَعَ يَدَهَا فِي يَدِهِ، ثُمَّ تَقُولُ: لاَ أَذُوقُ غَمْضًا حَتَّى تَرْضَى. 📚 [ "صححه الألباني"، في السلسلة الصحيحة (١/ ٥٧٨) رقم: (٢٨٧) ]. ══════ ❁✿❁ ══════ *(❹) - رَابـِعًا : خِـدْمَةُ المَـرْأَةِ زَوْجـَهَا وَتَـدْبِيرُ المَـنْزِلِ وَتَـرْبِيَةُ الأَوْلاَدِ* ❒ قَـالَ رَسُولُ اللهِ -ﷺ- : لَوْ تَعْلَمُ الْمَرْأَةُ حَقَّ الزَّوْجِ مَا قَعَدَتْ مَا حَضَرَ غَدَاؤُهُ وَعَشَاؤُهُ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْهُ. 📚 "صححه الألباني"، في صحيح الجامع: (٥٢٥٩) ]. ❍ قـَالَتْ أَسْمَاء بِنْتُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدّيق - ﺭَﺿِﻲَ ﺍﻟﻠﻪُ ﻋَﻨْﻪُ- : كُنْتُ أَخْدُمُ الزُّبَيْرَ خِدْمَةَ الْبَيْتِ وَكَانَ لَهُ فَرَسٌ وَكُنْتُ أَسُوسُهُ، فَلَمْ يَكُنْ مِنَ الْخِدْمَةِ شَيْءٌ أَشَدَّ عَلَيَّ مِنْ سِيَاسَةِ الْفَرَسِ: كُنْتُ أَحْتَشُّ لَهُ وَأَقُومُ عَلَيْهِ وَأَسُوسُهُ... 📚 [ "أخرجه مسلم"، في السلام: (٢/ ١٠٤٢) رقم: (٢١٨٢) ]. ══════ ❁✿❁ ══════ *(❺) - خَـامِسًا : إِحْـدَادُ الـزَّوْجَةِ فِـي عِـدَّةِ وَفَـاةِ زَوْجِـهَا* ❒ قَـالَ رَسُولُ اللهِ -ﷺ- : لاَ يَحِلُّ لاِمْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أَنْ تُحِدَّ عَلَى مَيِّتٍ فَوْقَ ثَلاَثِ لَيَالٍ إِلاَّ عَلَى زَوْجٍ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا. 📚 [ "أخرجه البخاري" في الطلاق باب: تُحِدُّ المتوفَّى عنها زوجُها أربعة أشهرٍ وعشرًا (٥٣٣٤) ]. ══════ ❁✿❁ ══════ ❍ عَـنِ الحُصَيْن بنُ مُِحْصَن: أنَّ عَمَّةً لَهُ أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَاجَةٍ، فَفَرَغَتْ مِنْ حَاجَتِهَا، فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَذَاتُ زَوْجٍ أَنْتِ؟»، قَالَتْ: نَعَمْ، قال: «كَيْفَ أَنْتِ لَهُ؟»، قَالَتْ: مَا آلُوهُ إِلاَّ مَا عَجَزْتُ عَنْهُ، قَالَ: «فَانْظُرِي أَيْنَ أَنْتِ مِنْهُ، فَإِنَّمَا هُوَ جَنَّتُكِ وَنَارُك.ِ» 📚 [ "أخرجه أحمد"، في مسنده: (٤/ ٣٤١) ]. 📚 [ "وصحَّحه الألباني"، في السلسلة الصحيحة: (٦/ ٢٢٠) ]. •┈┈┈┈•
|
||
|
|
|
|
|
#760 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الأنوثة الآسرة
أفضل صفة في المرأة المؤمنة هي أن تكون حيية مطواعة سهلة لينة، وكلما نقصت هذه الصفات فيها نقصت أنوثتها بحسب درجة نقصان تلك الصفات. نقص الأنوثة من هذا النوع لا يُجبر بكثرة الطبخ والتنظيف ووضع عشرة طبقات من المكياج وأحمر الشفاه، والاعتناء بأفضل ما يمكن بالأبناء والبيت في اليوم لا يجبر سخريتك من زوجك أو منتك عليه أو تلك النظرة -نظرة الاستصغار أو الاستحقار- التي أعطيتيها له وأنت في طريقك للقيام بواجب معين في الأمس، مهما كانت مكانتك العلمية والاجتماعية. الزوج لا يُعاشر بالاستعلاء والاستنكاف من أن يقال له حلو الكلام مما يُحبه هو، ولا فرق في ذلك بأن يحب أن يقال له أبو فلان، أو حبيب قلبي، أو سيدي، مما هو على العادة أو على غير العادة، ولا يعاب في طلب ذلك من زوجته. لكن أن تأبى الأنثى وتستنكف من الخضوع بالقول لزوجها هو على خلاف العادة السوية، وهو ما يعاب شرعًا وعرفًا في شخصيتها وهو ما يجب أن يُعالج. هذا الأمر حتى النسويات يعرفنه جيدًا ويطبقنه في الحرام مع من تهوى قلوبهن، فشعاراتهن عن الكرامة وذم السلطة الذكورية تنهدم إذا تعلقت برجل ما، وانظري إلى كلام هذه المرأة السلفع الشاعرة لميعة عباس المحققة لذاتها في عرف النسويات، قالت في قصيدة تعاتب زوجها أو حبيبها: سيدي، طفلي، ترى أينَ قضيتَ الليلَ*ليلَ الأحدِ؟! إلى أن قالت: عش كما شئت:*فراشًا،*بلبلًا، نحلةً، أشرك معي، أو وحّدِ أنا أهواك كما أنت استرح لا تبادرني بعذرٍ في غد هذه المرأة السلفع قالت: "سيدي" لتخبر بمكانته عندها ثم قالت: "طفلي" لتخبر كم أنها متفهمة للطيش الذي يقع من الإنسان البالغ كما يقع من الطفل، ثم أخبرته كم أنها تحبه سواء تزوج عليها أو لم يتزوج وأنه لا يحتاج أن يبرر لها، فهي تعذره من غير تبرير على كل حال. هذه الأنوثة الآسرة واللين في العتاب والكلام، وهذا الذكاء العاطفي؛ أنتِ أيتها المرأة المسلمة الحيية المطواعة لربها ثم زوجها أولى به بالحلال مع زوجك من هؤلاء السلافع، إذن فلتتركي الخلق السيء لأهله فهو لا يليق إلا بهم. اعلمي أن الزوج لا يُعاشر إلا بحسن الخلق والليونة، والسهولة، والمرونة في التعامل مع طلباته. وكلما كانت المرأة مطواعة من هذه النواحي كَمُلت أنوثتها، وحسنت عشرتها، وازداد زوجها حبًا وإكراما لها، وإن لم يقابلها بما تتوقع من حب وإكرام، فلن يضيع حسن خلقها وإحسانها عند الله تعالى. #ربات_الخدور |
|
|
|
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| عندك بنوته ايقظي الانوثة التي بداخلها | صباح الخير | مملكة حواء | 4 | 06-19-2011 11:12 PM |
Rss Rss 2.0 Html Xml Sitemap دليل المنتديات