✍ خواطر جميله

[الرهيب]

كان الهدهد منضبطا بنقل الأخبار:
‏(وجئتك من سبإٍ بنبأ يقين)
‏لم يقل سمعت، أو قرأت أو كما وصلني.
‏ولم يكن موقف سيدنا سليمان سريعا كما نعمل اليوم "نسخ ولصق" !
‏قال (سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين)
‏ التثبت من الأمر قبل نقله أو نشره،
‏ مطلب ديني ومن مناهج الأنبياء…

[الرهيب]

اتركوا في كل طريق تمرون به حديثاً لطيفاً.. دعاءً أو ذكراً لله.. ابتسامة جميلة..
دعوا الأماكن تشهد لكم لا عليكم "

[الرهيب]

لن تجد الشخص الصادقَ في صُحبته لك غاشًّا، ولا خذولًا، ولا جبانًا، فلن تجده غاشًّا يسمع عنك الزلّة فيسارع في مفارقتك دون نصيحةً أو تثبّت، ولن تجده خذولًا يسمع لمن ينال من عرضك دون أن الذب عنك، ولا جبانًا يخاف أن يُفصح عن مصاحبته لك، فإن وجد فيمن تصحبه صفة من هذه الثلاث، فاحذره كحذرك من عدوّك وأشدّ.

[الرهيب]

طيور ميتة داخل عش !!!
إنهم ينتظرون أن تحضر أمهم طعامًا لهم لكن يبدو أن الأم قُتلت.
في كل مرة تقاتل فيها شخصًا ما فإنك تقاتل أيضًا من يعولهم
البعض يخوض معارك طاحنه و يظن ان الخاسر فرد او شخص واحد
ولكن الخاسر اكثر بكثير مما يتخيل ،،!!
لا تكن سبب تألم شخص ما .....
لا تكن سبب في إلحاق الضرر به ....
أو بقطع رزقه .......
لا تقتل حلم شخص آخر لمجرد أنك لا توافق على أفكاره ،،
الكلمات لها القوة ، يمكنها أن تجلب الحياة أو الموت.

و تذكر قول الله تعالى : ( وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً )

[الرهيب]

*لو فعلت للناس كل مايطلبونه لن يرضوا عنك وسوف يطلبون المزيد !*

*ولو فعلت ما يطلبه الله منك ولو القليل لرضي عنك وأدخلك جنات النعيم..*

*تستحق التأمل :*

*#دعوة_لحياة_أجمل*

[الرهيب]

أربعة أشياء يجب أن لا يتركها أحد في حياته..

١- لا تترك الشكر حتى لا تُحرَم الزيادة:
"لئن شكرتم لأزيدنكم"
٢- ولا تترك ذكر الله فتُحرمَ ذِكر الله لك:
"فاذكروني أذكركم"
٣- ولا تترك الدعاء فتُحرم الاستجابة:
" ادعوني أستجب لكم "
٤- ولا تترك الاستغفار فتُحرم النجاة:
"وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون".

🤍🤍🤍🤍🤍🌸

[الرهيب]

*سعادة الآخرين لن تضرك ، وغِناهم لن يقلل رزقك ، عِش نقيًا و تمنى للناس ما تتمنّاه لنفسك.*
‏‏

[الرهيب]

فضل لزوم الحوقلة .

في إجازة ابن سلُّوم لأحد تلاميذه ، قال :
" وقد نزلت بي شدةٌ عظيمة ، ووقعتُ
في خطر شديد ، فداومتُ على :
( لا حول ولا قوة إلا بالله ) ليلًا ونهارًا ،
إلى أن يغلبني النوم، ففرَّج اللهُ عنِّي سريعًا ،
فلله الحمدُ والمِنّة