❖ فضفضة حافظ ..💜☁️

[الرهيب]

📩 - ‏أتحسب أنك إن حفظت وِرداً ، أو رتَّلت آية ، أو لفظْت ذكراً ، أو *أخرجت صدقة* ، بمحض إرادتك ؟
لا .. بل هو الكريم سبحانه اختارك من بين الغافلين وزرع فيك حُبَّه ، وساقك إلى ما يُرضيه وأثابك .. وإن رأيت نفسك مقبلة على الطاعات فاعلم أن اللهَ ناداك ليُكرمَك ، فهرول إليه .

[الرهيب]

🕊️
*والله لقد شغل القرآنُ أهله*
*حتى نسوا هذه الدنيا، وكفاهم*
*الله همّها وغمّها،*

*القرآن إذا أحببته صِدق المحبّة شُغِلتَ به.*
#افتح مصحفك
#وردك وريدك

[الرهيب]

إن من عزّة القرآن الذي هو كلام الله العزيز أن معاني القرآن لا تدخل في القلوب المُعرضة عنه ‼️

إذا أقبل عليه العبد بكليته،، رزقه الله من علم الكتاب ما شاء. وإذا اشتغل عنه لا تفتح له معانيه، ولا يغدق عليه من كنوزه و هداياته .

كتابٌ عزيز لا يُعطى فضول الأوقات. ‼️

#وردك_حصنك_فلا_تغفل_عنه
#جاهد_نفسك
#ذكر_غيرك

[الرهيب]

*🌤صباحكم مشرق بتلاوة القرآن*

أرأيتَ إحساس المشقّةِ عندَما
‏تَمضي مع القرآن كَي تُجْلي الضجَرْ

‏أرأيتَ كيف هزمتَ إبليسَ الهوى
‏إذ تستعينُ الله حتى يندحِرْ!»🍃🌸'

[الرهيب]

"هذا القُرَانُ ثباتُ كل مرتلٍ
** وطريقنا لزيادة الإيمانِ"🤎

[الرهيب]

لا تحقِرنّ حفظ آية أو آيتين ، أو قلّة نومك كي تتقن* وردك، أو كثرة جلوسك كي تتدبّر حِزبك ، فإنّك لو أتيتَ القرآن بقلبٍ صادقٍ ، وعقلٍ مُتبصِّر ، وروح يقظة، وجوارح مُحبّه لله.. لغمرتك الخيرات في الدنيا والآخرة ورُزقتَ من حيث لا تحتسب، وبُورِكَ لك في وقتك وعمرك .

[الرهيب]

*في رحلة التجويد وتعلّم القرآن*

قد تثقل على النفوس كلمات المعلّم:
انتبهوا… رقّقوا… فخّموا… اهمسوا… مدّوا…
ثم تأتي الكلمة الأشد وقعًا: أعيدوا!
فنعوذ بالله من الإحباط.

لا بأسَ، لا يأسْ…
فمدارسة العلم تسبيح،
والقرآن كلام الله.

لا تحزنوا إن قيل لكم: أعيدوا،
ولا تتعبوا إن وجدتم مشقّةً وأنتم تتتعتعون في تصحيح ألفاظكم لكتاب الله.
*وما يدريكم!*
فلعلّكم وأنتم تجاهدون لتصويب نطقكم إجلالًا لكلام الله، ينظر الله إليكم نظرة رضا، فيقول: *اكتبوا عبادي في علّيين.*

شدّوا على أيدي الصحبة الصالحة،
واصبروا في الله،
وجاهدوا في الله حق جهاده،
وامضوا قُدمًا، واجعلوا أمامكم أمنية عظيمة: *أن تكونوا من أهل الله وخاصّته.*

فإذا بلغتم المنى، وقطفتم الجَنى،
فلا تُعجبكم أنفسكم إن صحّت التلاوة وحَسُن الأداء وهذّب الله الأصوات،
ولا تنسوا الذي أعطاكم آيات كتابه العزيز، ومَنّ عليكم فأصبحتم تسقون به الأرواح إن ذبلت، وتزيحون به الأحزان إن داهمت.

*إياكم أن تلتفت قلوبكم لمدح مادح، واجعلوا غايتكم أن يراكم الله مخلصين؛* فهو خير لكم من أن يراكم مُكثرين.

افرحوا بقلوبكم للحميد المجيد،
وانكسروا لله أكثر،
واحذروا أن يُناديكم الهوى فتجيبوه.

تذكّروا دائمًا أن التلاوة عبادة، وأن القرآن أمانة،
فلا يُقال لكم يوم تبيض وجوه وتسود وجوه: إنما قرأوا ليُقال قرّاء، وقد قيل.

إيّاكم والتكبّر بالقرآن، فتصُدّوا به عن الخلق، أو تظنّوا أنكم خير من غيركم.

*وصيتي لكم: الثبات.*

ومهما كثرت حولكم المثبّطات، فأخلِصوا لربّكم،
واسألوا الله أن يجعلكم من أهل القرآن الذين هم أهلُه وخاصّتُه.

*🌸 جعلنا الله وإياكم من أهل القرآن 🌸*

[الرهيب]

*في رحلة التجويد وتعلّم القرآن*

قد تثقل على النفوس كلمات المعلّم:
انتبهوا… رقّقوا… فخّموا… اهمسوا… مدّوا…
ثم تأتي الكلمة الأشد وقعًا: أعيدوا!
فنعوذ بالله من الإحباط.

لا بأسَ، لا يأسْ…
فمدارسة العلم تسبيح،
والقرآن كلام الله.

لا تحزنوا إن قيل لكم: أعيدوا،
ولا تتعبوا إن وجدتم مشقّةً وأنتم تتتعتعون في تصحيح ألفاظكم لكتاب الله.
*وما يدريكم!*
فلعلّكم وأنتم تجاهدون لتصويب نطقكم إجلالًا لكلام الله، ينظر الله إليكم نظرة رضا، فيقول: *اكتبوا عبادي في علّيين.*

شدّوا على أيدي الصحبة الصالحة،
واصبروا في الله،
وجاهدوا في الله حق جهاده،
وامضوا قُدمًا، واجعلوا أمامكم أمنية عظيمة: *أن تكونوا من أهل الله وخاصّته.*

فإذا بلغتم المنى، وقطفتم الجَنى،
فلا تُعجبكم أنفسكم إن صحّت التلاوة وحَسُن الأداء وهذّب الله الأصوات،
ولا تنسوا الذي أعطاكم آيات كتابه العزيز، ومَنّ عليكم فأصبحتم تسقون به الأرواح إن ذبلت، وتزيحون به الأحزان إن داهمت.

*إياكم أن تلتفت قلوبكم لمدح مادح، واجعلوا غايتكم أن يراكم الله مخلصين؛* فهو خير لكم من أن يراكم مُكثرين.

افرحوا بقلوبكم للحميد المجيد،
وانكسروا لله أكثر،
واحذروا أن يُناديكم الهوى فتجيبوه.

تذكّروا دائمًا أن التلاوة عبادة، وأن القرآن أمانة،
فلا يُقال لكم يوم تبيض وجوه وتسود وجوه: إنما قرأوا ليُقال قرّاء، وقد قيل.

إيّاكم والتكبّر بالقرآن، فتصُدّوا به عن الخلق، أو تظنّوا أنكم خير من غيركم.

*وصيتي لكم: الثبات.*

ومهما كثرت حولكم المثبّطات، فأخلِصوا لربّكم،
واسألوا الله أن يجعلكم من أهل القرآن الذين هم أهلُه وخاصّتُه.

*🌸 جعلنا الله وإياكم من أهل القرآن 🌸*