قصص جميلة ذات عبر

[الرهيب]

السعادة لاتحتاج إلى كثير ترف وكثرة أموال كل ماتحتاجه قلب متسامح وأخلاق عالية ووجه بشوش وقناعة بالمقسوم ورضى بالنصيب وثقة وتوكل على الله ،قال صل الله عليه وسلم (- لو أنكم تتوكلون على الله حقَّ توكُّله ؛ لرزقكم كما يرزق الطيرَ : تغدوا خماصًا وتروح بطانًا-)

[الرهيب]

●
* 👍 فكرة أعجبتني🌹 *
*تقول احداهن :*
*ذهبت البارحة لزواج بنت جيراني في فندق الهليتون*
*ماشاء الله الزواج جداً رائع كل شي فيه على متمه*
*اللي أعجبني فيه اكثر شي الحركه اللي سوتها ام العروس " ام محمد " انه على طاولات الأكل حاطه صحون القصدير الوسط حقات المطاعم اللي لها غطا ، وحاطه كرت صغير كاتبه فيه ساعدينا على توزيع باقي الطعام ، اغرفي بالصحن اللي امامك واعطيه لمحتاج عند خروجك من الزواج *
*والله ان الأكل مابقى فيه ولا شي كله انغرف تبارك الله ،*
*قلت لها يمكن يكون فاتحة خير والناس تمشي على طريقتك ياام محمد*
*قالت يابنتي لواعطيته الجمعيه ماراح يوزعونه بهذه السرعه بيحطونه في فريزرات وغيره ووين لما يتوزع الا فايدته راحت لكن طريقتي الوحده تاخذ الصحن تعطي سواقها اوعمال البلديه اللي مالين الشوارع اوغيرهم هي تتصرف بصحنها...🍃🍃🍃*
*حتى لبيتها تاخذه لعيالها وغداها لبكرة عادي اهل الاول يوزعونه على الجيران غني او فقير .....المهم يؤكل ...*
*الفكرة اعجبتني جزاها الله خير*

*لذلك أقول✋🌹 اجعلي من ضمن طلبات البوفيه لاي مناسبة صحون قصدير مع غطاها صغار والكبار علشان السلطات ماتختلط بالاكل والحلا حتى يؤكل نظيف*
اجعليها من ضمن خسائر المناسبة التي عندك لكن✋🍃 هذه سوف تعود لك بربح تجارة مع الله وتدفع عنك البلاء وهكذا تحفظ النعم .. .. فتزود ولاتزول مثلما زالت عن غيرنا لان الله يمهل ولايهمل
🌹 يدا بيد 🌹نحمي انفسنا وبلادنا من الجوع والهلاك 🍃
من سن سنه حسنه فله أجرها وآجر من عمل بها الى يوم القيامه*



*💡فكرة رائعة💡جدا جدا💡أعجبتني كثيرا 💡فنقلتها لكم💡*

*انشروها في المجموعات ولكل المضافين لعل الله يشملنا برحمته .. 👍👍اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك ،ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي 🤲آمين

[الرهيب]

في الآونة الأخيرة بدأت ظاهرة إجتماعية في الظهور على السطح بشكل مقلق وهي "تأزم العلاقات بين الإخوان والأخوات "!!!
الأخوة ليست علاقات صداقة تنهيها حين يغدر بك الصديق ويخون ..
بل هي دم يجري في عروقك ..
فمن يقيسون عطاء الأخوة بقانون الأخذ والعطاء لن يحصدوا سوى جفاف المشاعر وتصخر الأحاسيس وتباعد المسافات!!!
إن زرتني زرتك ..
وإن أعطيتني أعطيتك ...
وإن أحسنت إلي أحسنت إليك ..
من الضروري أن تضع خطوطاً حمراء لكل من يحاول قطع رحمك والبعد عنهم ..
لأنك سترى المشهد نفسه يتكرر بين أبنائك والقطيعة تدب بينهم وأنت تتحسر عليهم !!!
روعة الأخوة أن تشعر أختك أو أخاك بقيمته في حياتك باشتياقك له ..
بأن أمره وهمومه ومشكلاته تعنيك .. بأن دموعه تنحدر من عينيك قبل عينيه .. أن تسنده قبل أن يسقط .. أن تكون عكازه قبل أن يطلب منك ذلك ..
الأخوة ليست أسماء مرصوصة في بطاقة رسمية .. ولا أوراقاً مرسومة في شجرة العائلة .. ولا أرقاماً هاتفية مسجلة في هاتفك ..
أنتم إخوة .. حملكم نفس الرحم ، وأرضعتكم نفس الأم ، وعشتم في البيت نفسه ، وأكلتم من الصحن نفسه ، وشربتم من الكأس نفسه ، واحتفظتم بالذكريات نفسها ، ولذلك لن تستطيع أن تمحو كل ذلك ، وحتى لو حاولت ستشعر في نهاية كل يوم بتأنيب الضمير فالدم الذي يسري في عروقك سيشعرك بالحنين لإخوة يقاسمونك كريات دمك نفسها !!!
فإياك ثم إياك أن تفرط بأخوتك من أجل أي شئ في هذه الدنيا فكل شيئ يمكن تعويضه .. الزوج يأتي بداله زوج آخر وكذلك الزوجه.. والأبناء يأتي غيرهم من الأبناء ،المال ياتي غيره مال ولكن إخوتك إن ذهبوا فلن يأتي غيرهم ..
فإن جميع الديانات تهتم بقوة الروابط بين الأخوة فهنيئاً لكل واصل رحم ..

[الرهيب]

- ﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻗﺒﻞ ﻋﻮﺩﺓ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ

ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻛﺘﺒﺖ ﻟﻪ ﻭﺭﻗﺔ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻏﺎﺩﺭﺕ ﺑﻴﺘﻬﻤﺎ ...
ﻭﻻ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ

ثم اختبأت ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺇﻧﺘﻈﺮﺕ ﻟﺘرى ﺭﺩ فعل زوجها ؟!!

- ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻭ ﻗﺮﺃ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ

ﺛﻢ ﺃﺧﺮﺝ ﻗﻠﻢ ﻣﻦ ﺟﻴﺒﻪ ﻭﻛﺘﺐ الرد ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ !!.

ﺛﻢ ﺑﺪﻝ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻣﻼﺑﺴﻪ ﻭﻫﻮ يغني ﻭﻛﺄﻥ ﺷﻴﺌﺎ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ

ﻣﺴﻚ تليفونه المحمول وتكلم قائلا ....
ايوه حياتي .....

ﺃﻧﺎ بلبس دلوقتي وجاييلك في الطريق استنيني

وﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ اليوم ﻣﺮاتي مشيت وراحت ع بيت اهلها .. ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻳﺮدها ؟؟؟؟؟؟!!!!!

- ﻛﺎﻧﺖ عيشتي معها ﺯﻓﺖ ﻳﺎريتني ﻗﺎﺑﻠتك إنتي ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺷﻮﻑ ﺧﻠﻘﺘﻬﺎ يا حياتي

ﻧﺺ ﺳﺎﻋﺔ ﻭهكون عندك ..... باي باي حياتي .....
- وخرج من المنزل ؟؟؟!!!

-ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ إنصدمت بهذا الكلام وﺗﺘﻘﻄﻊ غضب وهي ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺴﺮﻳر ؟؟؟؟!!!

- طلعت من تحت السرير وبدأت بتوضيب أغراضها وهي ترجف حزناً و ألماً وبكاءً !!!!!!!

ثم اخذت الورقة من فوق السرير ﻟﺘﺮﻯ ﻣﺎﺫﺍ ﻛﺘﺐ زوجها

وإذ بها تتفاجأ أنه ﻛﺘﺐ :--
- رجليكي باينة ﻣﻦ ﺗﺤﺖ ﺍلسرير يا هبلة !!!!!!!!!

- أنا ﺭﺍيح أجيب غدا وراجع ..... تكوني غسلتي وشك من العياط ....☺️

[الرهيب]

*الأكل البايت* 🍕🥐🧀🍞
كانت دولة الصومال جد غنية.. بها مزارع ونعم وغنم وبقر كثير حتى إن الرجل إذا استيقظ من النوم يريد الأكل، كان يذبح كبشا فيأخذ منه الكبد فيفطر عليه ثم يرمي باقي الكبش في الزبالة. فزالت النعمة عنهم وتوات النقمة حتى أصبحوا لايجدون شيئا ياكلوه.
كاتب سوري يقول
لما بلغ الترف بأهل العراق أنه كل ما ينزل على المائدة ... يرفع ما بقي منه إلى الزبالّة
حتى اندثر عندهم مصطلح ( اﻷكل البايت )

فابتلاهم الله بالحصار عشر سنين حتى صاروا يأكلون الخبز أسود يابس!!
ومات لهم مليونا طفل من الفقر والمرض...
ولما صرت أرى في بلدتي دمشق وضواحيها الخبز في الحاويات بكثرة
ورأيت امرأة فقيرة سقط منها رغيف خبز فتركته على اﻷرض ومضت..
ورأيت آخر يبعد ما سقط منه على الأرض بطرف قدمه ..
بل إنني رأيت بعيني رجلا يمسح حذائه بقطع من الخبز الابيض ويلمعها به مع شديد الأسف
ووصل الهدر إلى مستويات مخيفة جدا في بلدي
أيقنت بعدها أننا مقبلون على أيام سوداء سنشتهي بها هذه الخبزات التي كنت أراها في الحاويات..
يقول الكاتب :
رحم الله والدي العالم الجليل :
كان يأكل طعام اﻷمس البائت قبل طعام اليوم (الطازج)
وكان يبلل الخبز اليابس بالماء ويأكل به وﻻ يرميه
وكان أول من يشبع .
وآخر من يقوم عن المائدة : فقد كان يلملم الفتات من أرز وفتات الخبز وغيرها ،
ويغضب أشد الغضب إن رُمِيَ شيء من الطعام
كان يحافظ على النعمة بقليلها وكثيرها ويحرص عليها فحفظته في حياته :
توفي رحمه الله وهو لا يشكو من أي مرض
ﻻ ضغط ، وﻻ سكري ، ولا شرايين ، وﻻ روماتيزم ، وﻻ قلب ، وﻻ أي مرض مما يشكو منه أي إنسان جاوز الخمسين
أو الستين ، فضلاً عن السبعين..
وكان يكثر من ترداد حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم):
"" أحسنوا جوار نعم الله ،،، لا تنفروها ،فإذا ذهبت عن قوم لا تعود إليهم ""
فأحسنوا جوار نعم الله :
" لئن شكرتم لأزيدنكم ”
كما قال صلى الله عليه وسلم :
«اخشوشنوا .. فإن النعم لاتدوم»

[الرهيب]

تحدثنا سيرة السلف الصالح أن التابعي الجليل صلة بن أشيم خرج مجاهدا في سبيل الله يصحبه ولده..
ولما حان وقت النِزال قال الأب لولده:
تقدم يا بني وجاهد قبلي لتستشهد في سبيل الله فأحتسبك ثم أتقدم بعدك فألحق بك!!
وتقدم الولد فاستشهد بعدما كابد العدو ونال منه، ثم لحق به أبوه شهيدا رضوان الله عليهما...
أول مرة جال بخاطري هذا المعنى عندما بلغني نبأ استشهاد العالم المجاهد الدكتور جمال الزبدة وولده الشاب الجميل أسامة الزبدة في غ/زة..
سيما بعدما انتشر لهما مقطع يوصي فيه ولده في إحدى المناسبات بتكسير رأس المح/تل طالما كان على قيد الحياة..
ثم توالت المشاهد في غ/زة بدءا من مشهد الشيخ العالم المجاهد وائل الزرد الذي لحق بابنه الشهيد بعد استشهاده بشهر، ومرورا بآلاف المشاهد اليومية التي يودع فيها الأحبة أحبابهم راضين محتسبين ثم ما يلبسون أن يلحقوا بهم بعد حين…
وما الشهيد القائد هنية عن هذا المعنى ببعيد…
احتسب أولاده شهداء… ثم أكمل الطريق حتى لحق بهم وبإخوانه السابقين!!
كل يوم أوقن أنها سلسلة ممتدة من المؤمنين لا تنقطع حلقاتها إلى يوم القيامة.
نفس الروح، ونفس الحب للدين..
نفس الضن بالأجر، ونفس البيوت المؤمنة.
نفس الحياة الغالية والروح العالية... وإن اختلفت الأزمنة.
تستطيع أن تحجز لنفسك مكانا بين أهل المعالي إن أردت..
وتستطيع أن تحجز لنفسك مكانا بين أهل السفول إن أردت..
ومن يقول لك:
إن الزمان مختلف.. فقل له: عش في ظل هذه النغمة النشاز حتى تلقى الله مفلسا، أو شبه مفلس.
الخواتيم يصنعها أصحابها.. فتيسرها مقادير الله بصدقهم!!
إننا نعيش في الزمان المحمدي رغم مرور ألف وأربعمائة عام..
فالمنافقون هم هم.. والكفار هم هم.. واليهود هم هم
والصحابة القليلون في العرب الكثيرين هم هم..
ومساجد الضرار وقنوات الضرار وأفكار الضرار هي هي وإن تغير شكلها...
وأنت الوحيد الذي تملك أن تكون أبا/عبيدة أو أبا عامر الفاسق..
أو أن تكون جمال الزبدة وهنية، أو نكرة من النكرات أو تافها من التوافه...
الأعمار تمر، ونحن بيدنا أن نُغلِّيها أو نرخصها..
وما الموتة الكريمة إلا مكافأة نهاية الخدمة لمن يحسن لدين الله الخدمة.
الطريف أيضا أن معاذة العدوية زوجة صلة بن أشيم وأم الشهيد الذي ذكرت قصته أول المقال، لما جاءتها النسوة معزيات قالت لهن:
مرحبا بكُنّ، إن كنتن جئْتُنّ للهناء، وإن كنتن جئتن لغير ذلك فارجعْنَ.
تماما كما فعلت وقالت زوجة الشهيد مصطفى العاني محتسبة زوجها… ومثلها الكثيرات من الصابرات المحتسبات في غزة فعلن ذلك…
سبحان الله!!
رائعون هؤلاء الذين يجيدون حجز أماكن الشرف في الماضي والحاضر...
ولا عزاء لهؤلاء الذين تمر هذه القوافل من بين أيديهم كل يوم، ولا حيلة لهم إلا التحسُّر.

#خالد_حمدي

[الرهيب]

قصة عجيبة ..
القيام بآية وترديدها مائة مرة أو أكثر كماذكر ذلك ابن القيم رحمه في مفتاح دار السعادة طبقه كثير من المكروبين فأتى الفرج والشفاء والرزق
طلقها زوجها ودخلت في اكتئاب حاد لحرمانها من أطفالها وصلت للتفكير بالانتحار صيدلانية تم توجيهها بالقيام بسورة يوسف والترديد عند قوله تعالى (قال بل سولت لكم أنفسكم أمراً فصبر جميل عسى الله أن يأيتيني بهم جميعاً إنه هو العليم الحكيم )وعسى في حق الله واجبة
رددتها كثيرا في القيام ووضعتها على مكتبها ثم في أخر الوجه الآية التي تزيل الاكتئاب (قال إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله مالاتعلمون)تردد مراراً بدون قال أي أيها المحزون ردد (إنما أشكو بثي وحزني إلى الله) في الثلث الأخير عجائب وطرد للداء من الجسد مكثت فترة فعاد الأبناء وزال الهم والغم سبحان من جعل كلامه رحمة وشفاء ....إلجأ إليه بيقين وتضرع ودعاء بكلامه ولن يخيبك أرحم الراحمين..

[الرهيب]

يقول أحد الصالحين
"سهرت ليلة مع أبي وحولنا نِيام، فقلت: لم يقم من هؤلاء من يصلي ركعتين!فقال: يا بني لو نمتَ لكان خيرًا لك من وقوعك في الخلق".
استقامتك لا تعطيك الحق في السُخرية من ضلال غيرك، فلا تنظر إلى العاصي نظرة إستعلاء، فالقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كما يشاء، فحين اختارك الله لطريق هدايته، ليس لأنك مميز أو لطاعةٍ منك، بل هي رحمةٌ منه شملتك، وقد ينزعها منك في أي لحظة..
لذلك لا تغتر بعملك ولا بعبادتك، ولا تنظر باستصغار لمن ضل عن سبيله، فلولا رحمةُ الله بك لكنت مكانه، وإياك أن تظن أن الثبات على الاستقامة أحد إنجازاتك الشخصية، فاللهُ قال لنبيه صلى الله عليه وسلم : وَلَوْﻵَ أَنْ ثَبَتْنَآكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئَاً قَلِيْلا" فكيف بك أنت؟!!
يقول عمر بن عبدالعزيز رحمه الله:
أ"دركنا السلف وهم لايرون العبادة في الصوم ولافي الصلاة ولكن في الكف عن أعراض الناس ، فقائم الليل وصائم النهار إن لم يحفظ لسانه أفلس يوم القيامة"
و قال الغزالي:
"الغيبة هي الصاعقة المهلكة للطاعات، ومثل من يغتاب كمن ينصب منجنيقًا فهو يرمي به حسناته شرقًا وغربًا ويمينًا وشمالًا".

_من أجمل ما قرأت_