ضبط الانوثة

[الرهيب]

الزواج والطلاق من سنن الحياة،

لكن لكل منهما أسباب …

اسباب تؤدي وتدفع الى الطلاق
١. الأنانية
٢. وجود غموض في شخصية أحدهما
٣. افكار غلط عن الزواج مثل أكل، نوم، طلعات
٤. جهل في الحقوق والواجبات .

[الرهيب]

*لقد بلغ تبرج المرأة مبلغا فاحشًا ما أظنه سبق في التاريخ، وبالغت المرأة في إظهار جسدها ولم تستر منه إلّا الشيء الذي تعلم يقينًا أنها لو كشفته لنُفِر منها!*

`أيّتها الفتاة: والله ما هنت إلا نفسك`🩵🦋

[الرهيب]

*"غيره الرجل ….*
*تعشقها المراًة العفيفة وتراهارجوله وحب*
*وتكرهها المراًة المتلاعبه وتراها قله ثقه وتسلط*
*ولذا اًياك اًن تتنازل عن* *غيرتك.".

[الرهيب]

إلى كل بنت تخدع نفسها بعلاقة محرمة..

افهمي هالحقيقة: الشاب اللي يكلمك ويغازلك ويوهمك بالحب، ما يشوفك إلا لعبة يتسلى فيها، يملّ منك ثم يرميك مثل غيرك. لو كان صادق، كان جاك من الباب، لكنه يبيك مؤقتة، رخيصة، سهلة، وبمجرد ما يحصل منك اللي يبيه، بيقول لك: “ما كنتِ قد التحدي”، “أنا تغيرت”، “أهلي مستحيل يوافقون”، ثم بيسحب عليك ويدور على ضحية جديدة!

كم بنت وثقت، وندمت؟ كم قلب انكسر؟ كم وحدة انخدعت بكلام حب طلع كله كذب؟ لا تخدعين نفسك، العلاقة المحرمة نهايتها خذلان، إذلال، وقهر، وأحيانًا فضيحة ما تنمحي طول العمر.

ربي كرمك، فلا تذلين نفسك، لا تعطين مشاعرك لشخص ما يخاف الله فيك، ولا يهمه إلا شهوته! الحب الحقيقي مو رسائل ووعود كاذبة، الحب الحقيقي رجل يصونك بالحلال، مو واحد يستغلك ثم يرميك!

[الرهيب]

‏في العلاقات الزوجية كل المشاكل قابلة للحلّ بسهولة ، بشرط : أن ينظر الزوجان إلى المشاكل على أنها، ليست قضية انتصار وهزيمة .
لاتستغلوا بعضكم الزواج ليسى تحقيق رغبات وزيادة أعباء ومصروفات الزواج مسؤولية مشتركة وحياة تكافلية وأخذ وعطاء وراحةواستقرار

[الرهيب]

أبتلينا بنساء مغلفة قلوبهم معسرة عقولهم 📌أراهم يبحثون عن الجمال بالمال وفي عيادات التجميل باحثين عن الحب و كأنه شيئ لا يطال .. ‏ألم يعلموا أن الحب كلمة تنهي صمتا .. ‏وأخلاق مودعة بإبتسامة تذيب هم وحزنا .. ‏و دعاء ينتشل ألم .. ‏و إتصال بلا كبرياء .. ‏و رسالة عفوية .. ‏و سؤال عن الحال .. ‏و اهتمام وعناية بلطف و عطف .. ‏و ذوق و اكثر و أجمل من كل ذلك .. ‏فهل بعد كل هذا الحب والتواصل يبحثون .. حافظوا على أزواجكم ❤️ حافظوا على أسركم ❤️حافظوا على بيوتكم 🌹 `هذا_هو_الحب`

[الرهيب]

لا أؤمنُ بالعادات العائلية
التي تَستبيحُ الاختلاط، والمزاح، والمُصافحة فيما بينَ رجالِهم ونسائِهم بحُجّةِ القرابةِ والنَّسَب ..

فيَخلُو هذا بابنةِ عمِّه، ويَمزَحُ الآخرُ مع زوجةِ أخيه، وتُصافِحُ هذه زوجَ أُختِها، وتَنزِعُ الأُخرى حجابَها أمامَ أخو زوجِها ..

إنَّ هذه الأفعالَ الشنيعة لا أصلَ لها في دينِنا، ولا علاقةَ لها بالتحضُّرِ والرُّقيِّ، بل ما هيَ إلا فسادٌ لشبابِنا وبناتِنا..
وانحرافٌ عن فِطرتِنا الإسلامية ونسألُ الله السّلامة..

[الرهيب]

مِن أنجح الزواجات في رأيي؛ زوجٌ يرى زوجته من أجلّ نِعم الله عليه، فيتعب ويشقىٰ ليأتي لها بالمادّة والهناء.

وزوجةٌ ترى زوجها من أعظم نعم الله عليها، فتخدمه، وتُطيعه وتسهر على تربية أولادها، فتجعل من بيتها مُستَقَرّ للطمأنينة.

الإحساس بقيمة الطرف الثاني ورؤية مناقبه ومحامده هي الضمان لبقاء الحب والتفاهم والاحترام المُتبادل.