الليث بانياب من حديد...يثأئر من العميد

[ابو سامي]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشباب&الاتحاد
الف مبروك بل مليار مبروك لليث الشبابي
4 مليون & 4 أهداف & يعني كل هدف بمليون
متعة كروية قدمها الشباب و يستحق أن نقول عنه :
(( أفضل فريق في الربع الأخير من المنافسات المحلية هذا الموسم ))
.
.
نعود للنهائي الكارثة على العميد
قال عامر عبدالله :
هي مباراة للنسيان .. أبداً يا عامر مباراة مثل هذه لا تنسى
الاتحاد ( بطل دوري المحترفين )
يهزم في النهائي بهذه النتيجة وهذا المستوى .. !!!
صحيح أن الشباب كاسر رؤوس الكبار خلال السنوات الماضية
الهلال = 3 / صفر مرتين
إحداهما بنهائي الدوري
الأهلي = 6 / 1 و 5 / 1
الاتحاد = 3 / 1 و 4 / صفر
وكلها في النهائي
النصر = 6 / 1
ولكن أن يكون هذا هو مستوى الفريق الحاصل على درع الدوري ... !!!
.
.
هنا أضع محاولة قراءة بسيطة لما جرى بالمباراة على حسب وجهة نظري المتواضعة
بدايةً كالديرون و نجوم الفريق يتحملون نتيجة هذه الكارثة
لم يستوعب هذا المدرب درس الموسم الماضي في النهائي بذات البطولة
وقد خاب توقعه الذي بناه على نتيجة مباراة الدوري بين الفريقين الأخيرة
والتي أنتهت براعية لصالح الاتحاد
متناسياً غياب أهم لاعب بفريقه (( محمد نور ))
لظروف الإصابة رغم أنه قد غامر بإدخاله في منتصف الشوط الثاني
و المفروض عدم الزج به لإنتهاء المباراة بشوطها الأول
ونور ليس بجاهزية كاملة تسمح له بتغيير النتيجة وسط تفوق فريق الشباب
و إستحواذه على مجريات اللقاء ..
كالدي حاول مجاراة الشباب في المباراة
متناسياً الفوارق اللياقية بين الفريقين و الحيوية و التي تصب بمصلحة الشباب
وكان يفترض عليه أن يستدرج الشباب ومحاولة إماتة اللعب
و إمتصاص حماس اللاعبين بفريق الشباب
وجعل الكرة في متناول أقدام لاعبيه أكبر وقت ممكن ومن المباغتة
وهنا أيضاً يأتي دور خبرة اللاعبين بالفريق
والتي للأسف لم تخدم الفريق بتاتاً في هذا اللقاء
و إن كنت أقدم العذر لمبروك بالطرد
الا أن الصقري ليس له أي عذر نهائياً على تهوره و طرده بكرة ليست خطيرة على المرمى أبداً
و تبديل أبو شروان إن لم يكن للإصابة فهو طامة كبرى
سمح به للظهير الرائع حسن معاذ بمهاجمة مرمى فريقه و إطلاق قذائفه دون رحمة على حارس مرماه
أما تغيير سلطان النمري فكان غريب و إن كانت أقل من سابقه
حيث كان المفروض إخراج إما صالح الصقري أو ريناتو
وترك النمري يشاغل الظهير المبدع الآخر عبدالله شهيل
ولا أعلم كيف غاب ذلك عن مدرب بحجم كالديرون ... !!!
و إنصافاً لليث الشبابي أقول :
أن الفريق حينما يستعيد عافيته و يعود الى طبيعته
يصبح صعب المراس ولا يرحم خصومه مهما كان إسم و مكانة الفريق المقابل
الشباب هو الفريق الأكثر جاهزية و إستقرار من بين أندية المملكة
وربما لولا تخبط مدرب السابق لأستحوذ على كل بطولات الموسم
فهو يمتلك نجوم من أصحاب العيار الثقيل
ومعدل أعمارهم هو الأصغر بين باقي زملائهم في الأندية الآخرى
بالنهاية مباركة خاصة لليوث بمنتدانا
ألف مبروووك ويحق لكم الإفتخار بهذا الفريق البطل
وهارد للنمور ولكل محبي العميد


اااااابو سامي

[علي حسين]

الف مبروك لنادي الشباب
وحظ اوفر لنادي الاتحاد
ومن جد يستاهل كأسين مو كأس
وذلك على ماقدمه من مبارة في قمة الروعة

فعلاً هو يستحق كأس الأبطال

[ابو سامي]

تشكر ع المرور يابو حسين

[مسك الكلام]

يستاهل الشباب بكل جدارة الكأس وحظ أوفر وباسم للاتحاد


أهم شيء استمتعنا واستمتع الجميع بالمبااااااااااااااااراة.