"حمرة الخجل" دفعت البنتاجون لوقف دورات "تدمير مكة"

[علي بن قحمان القرني]

إجبار "إف بي آي" على إزالة أي إشارات قد تسيء إلى الإسلام



"حمرة الخجل" دفعت البنتاجون لوقف دورات "تدمير مكة"




سبق- متابعة: اعتبرت صحيفة الإندبندنت البريطانية أن قيام البنتاجون الأمريكي بوقف دورات تدريبية، كان يتم تدريسها لضباط الجيش تعتبر أن الإسلام بصفة عامة هو عدو الولايات المتحدة، وليس فقط "الإرهابيون"، ما هو إلا إجراء قام به البنتاجون بعد أن "علت وجهه حمرة الخجل".

ولفتت الصحيفة إلى أن العقيد دوللي قال للمتدربين في شهر يوليو الماضي: إن المسلمين يكرهون كل ما تدافع عنه الولايات المتحدة، واعتبر في محاضرة أن معاهدات جنيف الخاصة بالصراعات المسلحة، لم تعد صالحة للتطبيق في وقتنا الحالي، مشيراً إلى أن ذلك يتناقض مع الموقف الرسمي الأمريكي القائل بأن الولايات المتحدة تحارب "الإسلاميين المتطرفين" وليس الدين الإسلامي الذي يدين به 1.4 مليار شخص حول العالم.

ومضت الصحيفة تقول: تم تأجيل العمل بالبرنامج بعد تلقي البنتاجون شكاوى بشأنه، في حين كشف جهاز الاستخبارات الأمريكية (إف بي آي) أنه أيضاً تم إجباره مؤخراً على مراجعة بعض مواده التعليمية لإزالة أي إشارات قد تسيء إلى الإسلام.

[الرهيب]

مشكور والله يعطيك العافيه ياخوي
ع نقلك الخبر

[المستحيلـ]

الف شكر عنقل الخبر

[عون القصـاص]

الولايات المتحدة تبحث عن عدو لكي تمارس سياستها على دول العالم
بدأت بحلف النيتو ( الأطلسي ) لهدف وغاية مع دول غرب أوروبا لأسقاط الأنظمة الشيوعية
وكان أخرها دولة الصرب وأعطاء البوسنة و الهرسك و البانيا حريتها السياسية بدون ضغوط من دول شرق أوروبا

إلا أن الولايات المتحدة بحثت عن عدو فكان العراق لكي تمارس دور شرطي المنطقة على دول الشرق الأوسط ناهيك عن الوضع (( الصهيوني )) و نجحت بالتفوق بأيجاد قواعد عسكرية داخل المنطقة

هل تبقى أمريكا بدون عدو هذا صعب
بحث فوجدت الدين الأسلامي ((( الأرهاب ))) ومنبعه الأراضي الدينية مركز ((( الأرهاب ))) من وجهة نظرة نصرانية يهودية
وهذا ماتسعى أليه أمريكا لأقناع دول النيتو (( الأطلنطي)) ودول الفيتو (( دول حق الأعتراض في الأمم المتحدة))

ومتى ما نجحت سترجع الحملة الصليبة الثامنة عشر وتاسعة عشر

هذي وجهة نظري

يعطيك العافية و ماقصرت
يابو أحمد
على هذا النقل
لكي يفكر كل مسلم بأنه ليس هو الوحيد الذي يعيش على هذا الكوكب هناك من يتربص بالمسلمين والأسلام