بارك الله فيك على هذه
القصيدة
و مهما تكلمنا و قلنا فلن نوفي
و لو القليل القليل
لأمهاتنا
حفظ الله الأحياء منهن
و رحم الأموات
وهذه أبيات وجدتها قد تناسب سياق القصيدة:
ما زال صوتك يا أماه يجلدُني
إني أسأتُ وجئتُ اليوم معتذرا
لا والذي خلق الدنيا وصورّها
ما خنتُ عهدك يوماً ، ما قطعت عُرى
لكنها مِحَنٌ حلت بساحتنا
أودت بفكر الذي قد روّض الفِكرا
أمي تموت ولم أفزع لرؤيتها
ولا قرأتُ على جثمانها سُورا
ولا حملتُ على كِتْفي جِنازتها
ولا مشيتُ مع الماشين معتبرا
تحياتي