أحياناً التاريخ لا يرحم حتى وان تعدلت الأوضاع واصبح الشخص أو المكان أو الجهة أياً كان مختلف عما كان عليه في السابق فهناك أحداث وأمور قديمة وترسبات من الماضي جعلت العيون والأضواء مسلطة على هذا المكان وربما معظم هذه الأمور أو كلها زال تماماً ولكن كما بينت لك في البداية ان التاريخ لا يرحم والمفروض ان يكون التعامل حسب الحدث سواء في الفائجة أو في غيرها ويد ما تسرق ما تخاف القطع وانا خوك وما عليك من هذا كله وواثق الخطوة يمشي ملكاً وما عليك من أي شيء