إذَا سَبَّنِي نَذْلٌ تَزَايَدْتُ رِفْعة ًوما العيبُ إلا أن أكونَ مساببهْ وَلَوْ لَمْ تَكْنْ نَفْسِي عَلَيَّ عَزِيزَة ًلمكَّنتها من كلِّ نذلٍ تحاربهُ ولو أنَّني أسعى لنفعي وجدتنيكثيرَ التَّواني للذي أنا طالبه وَلكِنَّني أَسْعَى لأَنْفَعَ صَاحِبيوعارٌ على الشبَّعانِ إن جاعَ صاحبه
الإمام الشافعي