حقيقة دقيقة
قال علي - رضي الله عنه -:
( أول عِوض الحليم مِن حلمه ؛
أن الناس أنصارُه على الجهول )
بمعنى : أن الإنسان إذا صبر على أذى الجهول فلم يرد عليه ؛ سخر الله له الناس يردون عوضا عنه ، وهذه أول مناقب الحلم .
[ عيون الأخبار: ١/٣٩٩ ]
|| غاية الكرامة ||
قال ابن تيمية - رحمه الله -:
( إنما غاية الكرامة لزوم الاستقامة.. فلم يكرم الله عبدا بمثل أن يعينه على ما يحبه ويرضاه ، ويزيده مما يقربه إليه ويرفع به درجته ).
[ الفتاوى: ٢٩٨ /١١ ]
قال يحيى بن معاذ رحمه الله :
( يا ابن آدم لا يزال دينك متمزقا
ما دام القلب بحجب الدنيا متعلقا )
[ الكلام الأخاذ ]
إنها آية 
️
﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ﴾
قال ميمون بن مهران :
️( هي تعزية للمظلوم
️ و وعيد للظالم !! ).
[تفسير الطبري: ١٧/٢٨]
قال ابن باز رحمه الله :
( لا يجوز للمسلم أن يَسهر سهرًا يترتب عليه إضاعتُه لصلاة الفجر جماعةً أو في وقتها ، ولو كان ذلك في قراءة القرآن ! ).
[ الفتاوى: ١٠/٣٩٠ ].
لِلَّهِ درُّ الإجابة !!
سأل هارونُ الرشيدُ مالِكًا : ( كيف منزلةُ أبي بكر وعمر مِن النبي ﷺ؟ )
قال: ( قُربُهما منه في حياته ؛ كقُربِ مَضجَعِهما بعد وفاته..)
قال: ( شفيتني يامالك! )".
[ الشريعة : ١٩٠٩ ].
[ بِـرٌّ عجيب ! ]
كان زين العابدين علي بن الحسين بن علي - رضي الله عنه - كثير البِر .. حتى قيل له : « إنك مِن أَبرِّ الناس بأمك ؛ ولَسنا نراك تأكل معها في صَحفَة [إناء واحد] ؟! »
فقال : ( أخاف أن تَسْبِقَ يدي إلى ما سَبَقَتْ إليه عينُها ؛ فأكون قد عَقَقْتُها !! ).
عيون الأخبار : (3/97).
قويّة ومُزلزلة !
قال الأَحنَف رحمه الله :
( عَجِبتُ لِمن جرى في مجرى البول مرتين ؛ كيف يتكبر ؟! )
أدب الدنيا والدين: (٢٣٨).
يغسلون كليته 30 مرة
خلال شهرين ويكاد يُجن من الألم 
🏻
والمعافى تغسل كليته طبيعيًا
32 مرة يوميًا دون أن يشعر 🏻
【 وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها 】
- الحمدلله دآئماً وَ أبداً..
شفاؤك بإذن الله
التعوّذات والرُّقى النبوية
( صحيحة من الكتاب والسنة )