عرض مشاركة واحدة
قديم 08-24-2013, 01:19 PM   #1
الرهيب
افتراضي سأهديكم (أربع قصص)‏



سأهديكم (أربع قصص)



القصة الأولى:


يحكى أن امرأة زارت صديقة لهانقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تجيد الطبخ لتتعلم منها سرنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

"طبخة السمك" .. وأثناء ذلكنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لاحظت انها تقطع رأس السمكه


وذيلها قبل قليها بالزيت فسألتها

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةعن السر, فأجابتها بأنها لاتعلمنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ولكنها تعلمت ذلك من والدتهانقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة فقامت

واتصلت على والدتها لتسألها عن السر لكن الام ايضا قالت انها تعلمت ذلك من أمها (الجدة)

فقامت واتصلت بالجدة

لتعرف السر الخطير فقالت الجدة بكل بساطة: لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها... نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

(ومغزى القصة : أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون ان يسألوا عن سبب حدوثها مننقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة الأصل) !!نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



القصة الثانية:نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وقف رجل يشاهد فراشة تحاولنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة الخروج من شرنقتها، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة وكأنهانقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة تعبت، فأشفق

عليها فقص غشاءنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة الشرنقة قليلا ! ليساعدها علىنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة الخروج .. وفعلا خرجت الفراشةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة لكنها سقطت لأنها كانت ضعيفة لا

تستطيع الطيران كونه أخرجهانقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة قبل ان يكتمل نمو أجنحتها...نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

(ومغزى القصة : أننا نحتاجنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة لمواجهة الصراعات في حياتنانقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة خصوصا في بدايتها لنكوننقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة أقوىنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وقادرين على تحمل

أعباء الحياة دون تدخل من أحد وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين) !!




القصة الثالثة:


كان أحد مديري الإنشاءات يتجول في موقع بناء تحت الإنشاء، وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة. فسأل الأول: ماذا

تفعل؟ فقال: أكسر الحجارة كما طلب مني رئيسي ... ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال: أقص الحجارة بأشكال جميلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ومتناسقة ... ثم سأل الثالث فقال: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب. فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن

الأول رأى نفسه عبدا، والثاني فنانا، والثالث صاحب طموح وريادة ...

(ومغزى القصة : أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا، ونظرتنا لأنفسنا تحدد? طريقنا في الحياة )



القصة الرابعة:

‏‏‏اصطحب رجل زوجته لمحل الهدايا،

وقال لها : أريد أن تختاري لأمي هديه من ذوقك. شعرت الزوجة بالغيره بداخلها فاختارت أقل هدية قيمة وشكل وقام

بتغليفها، وفي المساء أتى الى

زوجته وقدم لها الهديه التي أشترتها، وأخبرها أحببت أن تشتري هديتك بنفسك لتكون

كما تحبينها.

أصيبت بإحباط لأنها لو أحبت لغيرها ماتحب لنفسها لكانت هديتهآ أجمل.


اجمل ماقراءت هذا اليوم

إذا آلمك كلام البشر ، فلا تؤلم نفسك بكثرة آلتفكير ،

لماذا قالوا ولماذا فعلوا ذلك !

ثق بربك ثم بنفسك طالما هم بشر مثلك فليس لديهم سوى ألسنتهم

وَلايملكون نفعًا وَ لآ ضرًا فلا تعطِ آلأمر أكبر من حجمه وَ تمتع بالحياة ،








التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الرهيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس