" لا حول ولا قوة إلا بالله "
الى متى ونحن هكذا ... صماً بكماً عمياً .... لا نسمع و لا نرى
هل ابناء محافظة العرضيات يرضون بهذا الطريق العتيق القديم الذي حصد ارواح ابنائهم ؟ ... الى متى نحن هكذا !
لا بد من مناشدة المسؤولين في البلد و اطلاعهم على المعاناة التي نعاني منها في فقد كل " عزيز ومحب و غالي من ابنائنا ".. فأن سكتنا فهي إشارة برضى و الارتياح النفسي لما نحن عليه ... وكأن لسان الحال يقول للمسؤولين في الدولة
(( نحنُ لا نعاني من أي مشاكل )) ولله الحمد
هذا هو حالكم يا أبناء محافظة العرضيات ... فهل أنتم ترضون بهذا الحال ؟؟؟
" إنا لله و إنا إليه راجعون "