تولية الأمير يسعد صباحك على مقاليد الحكم .. هو المنطق والواقع الحقيقي ..والذي لن نسمح لأحد أن يخفيها بغربال
حتى لو كان الأمير يسعد صباحك بنفسه
فأنت يا أمير الأمراء كالشمس التي تضيء لنا طريقنا ..و نستمد منك الطاقة و القوة ..و الحيوية ..و المثابرة ..و روح التحدي
فبدون هذا القائد هي النكسة بأم عينها .. وضياع أمة لا عودة لها
ولكي تنجح معادلة .. " رابطة النصر كما يجب أن تكون " .. كشرطاً أساسي لابد منه
هو أن يعتلي سدة الحكم المتحلي بتاج رابطة العالمي
" يسعد صباحك لا غيره "
نحمد الله بأنا لسنا شيعة لكنا اعتبرناك ... " المرشد الأعلى للرابطة "