مدخ‘ـًـَـل . . }
بينْ المح‘ـًـَـَـال وبينْ تحقيقْ الأمــًـَـَـال . . !
مثل الذي بالض‘َــِـِـبط | بيني وبينكْ
بينْ الش‘ـًـَـقى والجرحْ والدمع والحال . . !
ع‘ـَـَـَـَـَـشرهْ متينه | وثقتها سنينكْ
صبآحكم نقي بنقآء أرواحكم الطآهرة
كيفكم يآحلوووين .. عسآكم بأتم صحة وعآفية
شويآت مسجآت نصية عجبوني وحبيت أنقلهآ لكم
" زح‘ـَـَـمة كلآم " وكتبتْ أس‘َــِـِمهْ وغ‘ـًـَـَـنيته
ولآ أذكــر أنه يغ‘ـًـَـَـنيها على ش‘َــِـِـاني . . !
/
تدري وشْ أكبر ق‘ــِـِـهر , في اليوم ع‘َــِـِـانيتهْ
أكتبْ ويقص‘ـَـَـد , علي لـ ش‘ـَـاعر ثاني . . !
..
لا تح‘ـًـَـَـسبْ أني , بعد مــارحتْ أباخ‘َـَـونكْ
والي خ‘ـَـَلقكْ وخلقني , مـا تناسيتكْ . . "
/
ص‘ـًـَـَـنتكْ , وحتى بعد مــا غ‘ـَـَـبتْ أباصونكْ
ع‘َـــِـِـابر سبيل , ومثل مــًـَـا كنتْ رديتك . ."
..
مـآ ودي أخ‘َــِـِـسركْ !
مـآ هو لأجل ترآض‘ـًـَـَـيني ؟!
ولآهي علشانْ الع‘َــِـِـيونْ ,.
........................... الي تبكيهآ !
أخ‘ـًـَـَافْ يـاص‘ـَـَـاحبي ..
..................... لآ طح‘ـَـَـتْ من عيني !
مـا ألقى من الناسْ لآ رح‘َــِـتْ | يمليهـا
..
منْ يطيح وبعدهـا ع‘ـًـَـَـوّد يقوم . . !
ص‘ـَفقو لهْ وأهتفو | " برآفو عليكْ "
/
ياخويي , كـانْ في ص‘ـَـَـدركْ علوم
هلها والله يرح‘ـًـَـَـَـم والـديك . . "
/
لا بغ‘ـًـَـَـيتْ تصير من عرضْ النج‘ـوم
لا تنآظر لسمآ . . | تمطر ع‘ـَـليكْ
..
أبع‘ـًـَـَـثر أوراقي , ولا جيتْ بين السطورْ
أش‘ـَـَـوفْ كل الغلآ في خافقي قد نمآ "
/
والفرقْ وآض‘ـًـَـَـَــح ولا للحي غير القبورْ
جعل الذي مـا يح‘ـًـَـبكْ | للفقر والعمآ
/
الي يميز نسّاء العالمْ عن تلك " حور "
هذيكْ فوق السمآ وهذول تحتْ السمآ
..
يـآ ض‘ـًـَـَـيقْ صدري , مختفي | والبعد طـالْ
غ‘ـَـَـَـَـيبتكْ عني كيفْ ؟, من يوم الأح‘َــِـِـد . . !
/
في ذمتي مــا كأني إلآ أبو ع‘ـًـَـَـَيال . . !
وفي كل يوم تغ‘ـَـَـيبْ | يذبح له ولد . .
من ق‘ـَـال: ح‘َــِـضّي على الدنياْ مع‘ـًـَـَاهدني . . !
مـا ينفع الـ " لـيـتْ " , لــًـَـَـو أقول: يـاليتكْ . . "
/
أكبر دليل أن هـالدنيــا تع‘ـًـَـَـَـاندني . . !
إني نويتْ أكرهكْ | واليوم ح‘ـًـَـَـَـبيتكْ
..
أع‘ـًـَـَـرفْ طريق السنعْ | وأمشيه وأدلــًـَـه
وأرقى ج‘ـَـَـَـبال السرآه , ولآ تع‘ـَـَـَـَـني لي
/
مـايملآ ع‘ـًـَـَـيوني من الناس حي الله . . !
يع‘ـًـَـَـَـني ماهي هينهْ لآ طحتْ من عيني
..
رس‘ـًـَـَـمتْ من فرقـاكْ لــوحه " ح‘ـًـَـَـَـزينهْ "
وبكيتْ , لينْ الدمع ج‘ـَـَـَـفْ | وبكـاني
/
وحلّ الظلآم الع‘ـًـَـَـتمْ , وسط " المدينه "
أسمحلي أنتْ بغ‘ـَـيبتكْ | صرت أنـاني
..
أنــا أنـاظر على كرسي الأمـــًـَـَـَـَـَاني . . !
متى توص‘ـًـَـَـل لـ قلبي بـ الس‘َــِـِـِـلآمه
/
آعـاني من فرق‘ــَـَـاكْ أيه أع‘ـًـَـَـَـاني . . !
بـدونْ أقـول: في " وج‘َــِـِـهي علآمه "
..
ح‘ـًـَـَـَـرارتي تسع وثلآثينْ | من دونكْ
وض‘ـَـَـلوعي العوج , من دونك لها حنه
/
وع‘َـِـِـيوني أيتام من خلتني ع‘َــِـِـيونكْ
أكفل يتيمينْ وأدخ‘ـَـَـل فيهم " الجنهْ "
{ . . مخ‘ـًـَـَرج
ع‘ـًـَـَزفتْ في روحي من الوجد مـــًـَـوآل
روح تلآع‘ـًـَـَـَـَـَــبها | بـأنامل إيدينكْ
أحيي خ‘ـَـَـَـيالي في خ‘ـَـَـَـيالك وتغتال
حلمْ ج‘ـًـَـَـمعنا خ‘ـَـَايف | أنه يدينكْ