عَنْدَمَا تراودني هَلْوَسَآت مَا
قَبْلْ الَنَوُمْ أُدْرِكْ أَنْ هناك ( أُنَاَسً )
ذِكْرُهمْ راحه
وَ لِتْلك الرَاَحه ( أَنَاَ ) أَطْمَحْ / رُبمَا لَمْ تكنْ
السنَوَاَتْ دَلِيِلْ صَاَدْقْ وَ كَاَفِيِ ( لَهًمْ )
لَكِنَهمْ تَمَكَنُوا مِنْ ذَاَكْ
( القَلَبْ )
فـَ غَدْىَ ضِمَنَ مُمّتَلَكَتِهمْ آهـْ لَوُ تَكْتَمِلَ تلكَ
الهَلَوَسَاتْ بـِ مَرْأَهُمْ