سمعت اليوم في برنامج على روتانا خليجية أن هذا العمل تم إيقافه من وزارة الداخلية . والجدير بالذكر أن من تبنى دعم الجيش الحر أو الثورة السورية هو الشيخ ناصر أو عبدالله العمر وبعضاً من المشائخ منهم محمد العريفي ( الشخصية الجدلية الدائمه ) والذين تم توقيعهم على تعهدات وتوجيه لفت نظر لسماحته وإيقاف ما قد بدأه , خوفاً من أن تصل الأموال لإيادي أخرى يعود خيرها ضرراً لا فائدة ..
كما أود إضافة أن الدعم لن ينصر أحداً خاصة وأن المال لاتعلم مصيره ؟ وفي يد من سوف يصل ؟ ومنهم الجيش الحر ؟ وماهي خططهم المستقبليه؟ فالأفضل (نخلي فلوسنا في جيوبنا) وندعي لهم بالنصر رغم يقيني وقناعتي الثابته أن الدعاء يُقبل من أرض المعركة وعند إللتحام الصفوف وليس من على عتبات الصحون والمفطحات ..
أشكرك أبا البراء على هذا النقل الرائع ولكن تريث فثمة رقابه ..!
محبك