[صمتي مهابه]

1- قال ابن جماعة: قيل: إن الله تعالى أخفى ثلاثة في ثلاثة: وليه في عباده، ورضاه في طاعته، وغضبه في معاصيه. تذكرة السامع (ص57).

2- كان الإمام أحمد يكره الدعاء له بطولة العمر ويقول: هذا أمر قد فرغ منه. الاسقتامة لابن تيمية (1/157)، وفي اللمع للتركماني (1/282) أن سلام الدهرية: أبقال الله. والجامع لأخلاق الراوي (1/468)، السير (8/36).

3- قال ابن تيمية: ولا تقع فتنة إلا من ترك ما أمر الله به، فإنه سبحانه أمر بالحق وأمر بالصبر، فالفتنة إما من ترك الحق وإما من ترك الصبر. (الاستقامة (1/39).

4- وقال: وليس من شرط ولي الله أن يكون معصوماً من الخطأ والغلط، بل ولا من الذنوب. (الاستقامة (2/93) مدارج السالكين (1/537).

5- وقال: ليس في الذنوب ما يعاقب أهله بالرجم إلا اللواط والزنا. الاستقامة (2/187).

6- ذكر ابن كثير ليوم القيامة (80) اسماً. النهاية، الفتن والملاحم (1/255).

7- ترجم الذهبي لعيسى عليه السلام في كتابه (تجريد أسماء الصحابة) فقال: عيسى بن مريم عليه السلام: صحابي ونبي، فإنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء، وسلم عليه، فهو آخر الصحابة موتاً. تجريد أسماء الصحابة (1/432).

8- قال قتادة: قالت بنو إسرائيل: يا رب أنت في السماء، ونحن في الأرض، فكيف لنا أن نعرف رضاك عن غضبك؟ قال: إذا رضيت عنكم استعملت عليكم خياركم، وإذا غضبت استعملت عليكم شراركم.مختصر العلو (ص130)، السير (5/280). قال الذهبي: هذا ثابت عن قتادة.

9- ((وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا ))[النساء:124] هو النكتة التي في ظهر النواة، ومنه تنبت النخلة.
((وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا ))[النساء:49] الخيط الذي في شق نواة التمرة. تفسير القرطبي ( 6/ 410 ) .

10- من فسد عقله فسد تصوره. عقيدة المسلمين للبليهي (1/154).
قلت: ينطبق هذا على أهل الكلام والفلاسفة.