ما هذا يا أبا عماد!!!!!!!!!!
لقد كسوتني ثوبًا فاخرًا؛ لكنّه طويل, لم يتناسب مع المقاس إطلاقًا.
أشكر لك أخلاقك الفاضلة, وقلبك النقي, ومنك تعلمنا كيف نختلف دون مساس بالود والأخوة.
حمدت الله أن وفقني في اختيار الكتاب الذي يتوافق مع ذائقتك, حيث كانت غايتي أن أحصل على كتاب يثير فكرك, ويحرك مشاعرك, ويلقى إعجابك, فأنتَ يا أبا عماد تستحق أكثر من ذلك. شكرًا شكرًا للعصامي سلمان العودة الذي جعل بيني وبينك طفولة قلب, وإن شاء الله العام المقبل لنا عودة هناااك, ولن أعذرك أخي الفاضل, قدّم على أسبوع اضطراري من الآن!
شكرًا للفاضل أبي مرام, وشكرًا للعزيزة بنت الجنوب على ما خطته أناملهما.