مدخل..)
فقد..
ودآع..
دموع ...!
ومآذآ بعد لآشي سوى آن القآدم آجمل من المآضي
بآذن للهَ سوف آتخطى فقدك بكل آرتيآحيهَ
,
,
,
أعلم بَ أن ماسوى الله فانٍ .. !
نعم فآن ولن يبقى ألآوجه الكريمَ
ولكننيْ أؤمن بَأن لكل نهاية بدآيه مضطربةومؤشرات قد تنذرك وتحذرك بَدنوها ..
لماذا كنت مختلف؟
لمَ لم تسمح لي حتى بَحق تمهيد رحيلك على نفسي وقلبيْ وحياتيْ ..!
لمَ لم تُفيقِني منِ غيبًوبتي بالوآقع المر..!
ذات ليلة سألتك..
هل تسطيع على بعدي.!
هل ستتركنيْ عند إحدى عتبات طريقنا وحيدة من غيرك ؟
أتذكر بماذا أجبتني .. )!
قد أتركك عندما أفارق جسديْ روحاً عادت ل خالقها
أصحيح أنك لا تزال حياً ؟ وفاءك مات أو دعنا نقول انتهى .. حنانك لم يزرني منذ مدة ..
دعائك لنا لم يعد يجديْ فَــَ لسنا معاً ..~
الآن فقط !
أدركت ( أنت غادرتنيْ ميتاً فعلاً ) وبدأت عملياً بآإستقبال
وُآبل التعازي من جميع...
جوارحيْ وَعيناي التيْ لطالما كانت ترى بك جنتها ~
يدايْ التيْ اَحتاجتك كثيراً عندما أخافتها الدنيَا ~
قلبيْ الذي كنت دوماً تسمع نبضاته عندما تغفو عليه ~
جوُارحي كلها بَ جانبيْ وتخبرنيْ بَــ أنك
رحلت وإن ( الله باق ) فَــَ ل يرحمك ربيْ وليغفر لك وُيرزقنيْ السلوُآن بعدك..
,
,
,
مخرج..)
وُمآزلت آرُدد..عسَى آن تكِرهُو شيئآ وُهو خيرَآ لكَم..)
,
مودتيَ