تتجدد عطاءات ملك الإنسانيه مراراً وتكراراً وهذا ليس بغريب عليك يامليكنا فهباتك اللامتناهيه تبرهن لنـا أنك لست كأي ملك ونحن بدورنا لسنا كأي شعب وتبين لنــا ذلك من خلال خطابك وعباراتك الأبويه (يعلم الله أنكم دائماً في قلبي)
نحن في قلبك .. نعم
وأنت في قلوبنا فرداً فرداً
أمتدت أياديك الحانية إلى القاصي و الداني ..
نحن ياسيدي نجدد لك عهود المحبة والولاء ونقطع على أنفسنا عهود الطاعة والوفاء دوماً مابقينا ..
تحت راية سيدي سمع وطاعه
لطالما تأملت هذه العباره وماتحمله من معاني قويه
فنحن سداً حصيناً متيناً في وجه أعدائنا نحن معك ونعاهدك على السمع والطاعه
دمت لنا ودام وطنٌ أنت مليكه