05/05/1404 هجري
07/02/1984 ميلادي
يوم الثلاثاء - الساعة 11 صباحاً ..
هذا هو تاريخ ميلادي
واليوم يصادف نفس التاريخ :
07/02/2011 ميلادي
عيد الميلادي : الـ27 ..!
7
7
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير الأنام وأشرف الحكام خير من مشى على الأرض ونام سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
في حقيقة الأمر أحبتي أعي أختلاف العلماء حول هذه القضية مابين تحريم وتحليل فمنهم من يقول ( بدعه ) والبعض الآخر يقول ( لاحرج ) ..
أبن باز رحمة الله عليه ..وأبن عثيمين رحمة الله عليه .. وأبن جبرين رحمة الله عليه .. أتفقوا على أنها بدعه ولكن لم أرى لفض كلمة ( حرااام ..أو محرم )) بل قالوا لايجوز أو بدعه ونحوه وقد لا أكون صاحب علم ولا أريد أن أفند فتواهم بل هذا ما لاحظته في فتواهم رحمهم الله جميعا ..
------------------------------------------------
الشيخ : عبدالعزيز بن باز :
ما حكم إقامة أعياد الميلاد ..؟
الجواب :
الاحتفال بأعياد الميلاد لا أصل له في الشرع المطهر بل هو بدعة لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)) متفق على صحته .
وفي لفظ لمسلم وعلقه البخاري رحمه الله في صحيحه جازما به : ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد )) ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بمولده مدة حياته ولا أمر بذلك ، ولا علمه أصحابه وهكذا خلفاؤه الراشدون ، وجميع أصحابه لم يفعلوا ذلك وهم أعلم الناس بسنته وهم أحب الناس لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأحرصهم على اتباع ما جاء به فلو كان الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم مشروعا لبادروا إليه ، وهكذا العلماء في القرون المفضلة لم يفعله أحد منهم ولم يأمر به .
فعلم بذلك أنه ليس من الشرع الذي بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم ، ونحن نشهد الله سبحانه وجميع المسلمين أنه صلى الله عليه وسلم لو فعله أو أمر به أو فعله أصحابه رضي الله عنهم لبادرنا إليه ودعونا إليه . لأننا والحمد لله من أحرص الناس على اتباع سنته وتعظيم أمره ونهيه . ونسأل الله لنا ولجميع إخواننا المسلمين الثبات على الحق والعافية من كل ما يخالف شرع الله المطهر إنه جواد كريم .
المصدر :
مجلة البحوث الإسلامية العدد الخامس عشر، ص 285 - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الرابع
------------------------------------------------
الشيخ : محمد عثيمين :
سئل فضيلة الشيخ محمدبن صالح العثيمين رحمه الله : عن حكم أعياد الميلاد؟
الجواب:
يظهر من السؤال أن المراد بعيد الميلاد عيد ميلاد الإنسان، كلما دارت السنة من ميلاده أحدثوا له عيدًا تجتمع فيه أفراد العائلة على مأدبة كبيرة أو صغيرة.
وقولي في ذلك إنه ممنوع؛ لأنه ليس في الإسلام عيد لأي مناسبة سوى عيد الأضحي، وعيد الفطر من رمضان، وعيد الأسبوع وهو يوم الجمعة، وفي سنن النسائي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كان لأهل الجاهلية يومان في كل سنة يلعبون فيهما، فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة قال: ((كان لكم يومان تلعبون فيهما وقد بدلكم الله بهما خيرًا منهما: يوم الفطر ويوم الأضحى)). ولأن هذا يفتح بابًا إلى البدع مثل أن يقول قائل: إذا جاز العيد لمولد المولود فجوازه لرسول الله صلى الله عليه وسلم أولى، وكل ما فتح بابًا للممنوع كان ممنوعًا. والله الموفق.
مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين - (2/ 302)
----------------------------------------
الشيخ : عبدالله الجبرين :
رقم الفتوى (12292)
موضوع الفتوى : حكم عيد الميلاد
السؤال س: ما حكم عيد الميلاد أو "إطفاء الشمعة " كما يسمى؟
الاجابـــة هذه عادة سيئة وبدعة منكرة ما أنزل الله بها من سلطان ، فالأعياد توقيتية كالعبادات ، وقد ورد في الحديث أن أهل المدينة كان لهم عيدان في الجاهلية يلعبون فيهما فأبدلهما الله بهما العيدين الشرعيين ، وحيث لم يرد في الشرع ما يسمى بعيد الميلاد ولم يفعله أحد من الصحابة ولا سلف الأمة فإنه لا يجوز شرعا الاحتفال بهذه الأعياد ولا حضورها ولا تشجيع أهلها ولا تهنئتهم ونحو ذلك مما فيه إعانة على هذا المنكر أو إقرار له.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
-------------------------------------------
7
7
7
أما الشيخ سلمان العودة فقد يسر الأمر وأختلاف العلماء رحمة :
الشيخ سلمان في برنامجه حول الاحتفال بأعياد الميلاد والزواج، قال: (إذا كان الأمر يتعلق بالميلاد الشخصي، فوجهة نظري أن الاحتفالات العادية "مباحة"، فمثلاً زوجان يحتفلان بمناسبة مرور سنة أو حتى (إن شاء الله) 20 سنة وليكن، لماذا تنطفئ هذه الشموع؟ أو كذلك الابن أو البنت يحتفل بمناسبة ميلاده هذا ليس احتفالاً دينياً إنما هو أمر عادي وقد يجمع أصدقاءه على وجبة أو ما أشبه ذلك فلست أرى في هذا حرجاً).
ها هو طرح جديد برؤية عصرية لشيخ فاضل يغير مبادئ واعتقادات كانت موجودة منذ عشرات السنين، وقد ترفع حرجاً عن كثير من الناس الذين كان بعضهم يؤمن في داخله أن مثل هذا الأمر لا حرج فيه، إلا أنه لا يستطيع أن يصرح به لأنه دخل في دائرة العادات والتقاليد والتشبه بالكفار التي تعارف الناس على حرمتها، وإذ أقدِّر للشيخ سلمان (حفظه الله) رأيه، فإنني أهنئه على هذا التيسير الذي يسهم في زيادة المناسبات السعيدة في مجتمعنا، خصوصاً إذا تمت وفق ضوابط ومن دون إسراف وفي حدود لا تنافي الشرع، بل تساعد على تحسين وتطوير المرحلة المقبلة لأصحاب هذه المناسبات الذين قد تكون العلاقة بينهم قد تأثرت ببعض الظروف السلبية، فتأتي مثل هذه المناسبات والتي عادةً ما تكون أسرية لتذيب ما قد يكون موجوداً في الأنفس من رواسب.
لقد أكد فضيلة الشيخ بأن الأمر ليس احتفالاً دينياً أو تشبهاً، بل هو تهنئة شخصية من القلب لأم أو أب أو زوجة أو أخ أو أخت أو قريب أو صديق تقول له فيها كل عام وأنت بخير، وتسأل الله أن يديم عليه الصحة والعافية والفرح والسعادة، فما أجمل أن يصحو أحد والديك ويجد بجواره وردة مصحوبة ببطاقة تقول له فيها (كل عام وأنت بخير)،
--------------------------------------------
محور النقاش ..!
هل من الحرمة أن أأخذ بفتوى الشيخ العودة وأحتفل بعيد ميلادي الـ27 ..؟
7
7
كل عام وأنا بخير يافديتني ..
7
7
ملاحظة :
هذه فتاوى منقوله وليس أنا من نسبها لهم (( عشان ماتحذوا الموضوع))
أحبكم ..
7
7
7
من على غصن التوت ..!