كالعاده ابيات متواضعه اسمحولها بالمرور
ودي احكي قصتي ذا متعبه وتشغل التفكير
كان عندي طايره ما مثلها في المملكه طياره
تعبر ابريطانيا في ثلث ساعه من نهوضها
هذا يوم كانت تحت كبتن طيار ومحنك قايد
كنت ابصم بالعشر واحلف يمين مابه مثيله
ا
الزمن قد دار ومع دورته قد بان لي معدنها
فالمعادن لو تطول الزمن يكشف حدودها
ابلشتني واشغلتني صرت انا متبهذل وبحيره
قمت ادور حل ويا اهل الشور قلووش حيلة الغلبان
في النهايه جبت حل مره اقل مقنع ولاهو مقنع
بعتها والشاهد الله كان ما ودي ابيعها
وسلامتكم