رد: أقوام السلك والكلك , أعراض الناس في أفواههم كالعلك
شكرا لك عزيزي أنفاس وطرح جميل ورائع
يُستنبط من الحديث التالي أن هناك فوائد أو حالات تجوز فيها الغيبة فيما أتوقع، لكنني والله لا أعرفها، هل لنا مناقشتها من باب المطارحة والمثاقفة.
عن عائشة قالت: أن رجلا، استاذن على النبي صلى الله عليه وسلم فقال " ائذنوا له فلبئس ابن العشيرة او بئس رجل العشيرة " . فلما دخل عليه ألان له القول قالت عائشة فقلت يا رسول الله قلت له الذي قلت ثم ألنت له القول قال " يا عائشة ان شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من ودعه او تركه الناس اتقاء فحشه "
التعديل الأخير تم بواسطة متعب البحيري ; 11-25-2010 الساعة 08:21 AM.
|