تشير الإحصاءات إلى أن حفظ القرآن له أثر كبير في زيادة التحصيل الدراسي والتفوق حيث تذكر أن أكثر من (70%) من الطلاب الذين بدؤوا الحفظ في سن مبكرة متفوقون في دراستهم، ويحصلون على المراكز الأولى في المدارس والجامعات، وتشير إلى أن ما يزيد على (60%) من الحفظة يسلكون طريق التعليم الجامعي بما في ذلك الكليات العلمية ويتفوقون فيها.