[علي بن قحمان القرني]

عندما يتوقف التاريخ لحضه ....
وعندما تشرق الشمس بلقاء الاحبه والاخوه..
فلابد لنا من الوقوف لهؤلا الرجال الذين جسدوا عملاً خيراً من الف مليون ترليون عباره وجمله
وان اشهد ان صاحب الفكره تحسب لحسابه واللي قاموا بتنفيذها تنحسب لهم يستاهلون المدح واجمل ابيات القصيد ...... فشكرا لأهل الكرم والجود اهل الشيم والقيم ربعنا واهلنا في خميس مشيط من بني بحيربلقرن

خطوه رائده ....... يجب علىى الجميع من ابناء بني بحير بلقرن في كافة مملكتنا الغاليه ان يحذون حذوا أهل خميس مشيط ....
فالفكره مميزه ولها مردود اجتماعي كبير ويكفي قولنا رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم (أن يد الله مع الجماعه )
ولا نخفي اهلنا في خميس مشيط والجميع اننا نشعر بالغبطه والسعاده والفخر والاعتزاز بهذا الاجتماع الذي كان ومازال محطة انظار الجميع ...
والذي كان لرجال بني بحير بلقرن في خميس مشيط بصمتهم الواضحه وكان لزاما على التاريخ ان يسجل عملهم كأول اجتماع لبني بحير بلقرن منذو بدئت الهجره من ديار وبلاد بني بحير بلقرن وبالتحديد في اوخر السبعينات الهجريه والى يومنا هذا . نصف قرن من الشتات والفراق وفي مرحلة بناء الذات كان لبني بحير بلقرن في خميس مشيط كلمتهم وكان لشمس اللقاء طلوعًا في ثنايا جبال السراة وللقمر موعداً في ارض الجنوب وكان الفراق مودعاً وللمٌ الشتات معلناً....وبعد الغياب..يتم.العِناقٍ والعِتاب..و بَعدَ الجَفا ...يتَعاهدونَ على الوَفا...
وفي الاخيرلعلنا نستطيع بكلماتنا ان نوفق القلوب ونوحد مسار الهدف نحو قبيلة بني بحيربلقرن ورجالها الاروع , نحيا بصفاء القلوب , ونرسم املا جديدا في حدقات عيون اطفالنا التي ارهقها الم الفرقة والانقسام والهجره والغياب, هيا معا ننادي بالتوحد ونبذ الكراهية والحقد ولنكن شموعا من اجل مجتمع بحيري خالي من كافةالسموم

كما اتقدم بالشكر والتقدير للاخ العزيز كاتب العدل في محكمة خميس مشيط
مسرع شداد القرني (الهمام) على ماقدمه من جهود لأجل انجاح الاجتماع وحرصه على تواجد موقع بني بحير الرسمي في هذا المحفل .
كما اتقدم بالشكر والتقدير للاخ الغالي المشرف / ابومرام على جهوده وتفاعله مع هذا الاجتماع والحرص على انجاحة من كافة النواحي العمليه والاعلاميه
وعلى التغطيه الرائعه والمميزه لهذا المحفل .
كما اتقدم بالشكر لكل من ساند وعمل في انجاح هذا العمل ونقله للجميع عبر موقع بني بحير الرسمي . واخص بالشكر ( ابو راكان /عبدالله شداد / عبدالرحمن شداد)