10-04-2010, 08:59 PM
|
#1
|
|
|
أماه عذراً (قصيده في الدفاع عن أمنا عائشه رضي الله عنها)
أُمَّاهُ عُذْرًا منْ أَخِ الشَّيْطَانِ
ذاكَ الْخَبِيثُ (الفاجرُ) الإِيرَانِي
أُمَّاهُ عُذْرًا حِينَمَا يَهْذُو الْجبانْ
سَبَّ الْمَقَامَ العَالِيَ الأَرْكَانِ
أَوَلَسْتِ أَنْتِ مَنْ حَبَاهَا رَبُّنَا
بِالآيِ تَشْهَدُ سُورَةُ القُرْآنِ
فِي (النُّورِ) أَعْلَنَ رَبُّنَا بِكِتَابِهِ
لِلْإِنْسِ تُتْلَى آيُهَا وَالْجَانِ
أُمَّاهُ عُذْرًا لَوْ تَمَادَى (يَاسِرٌ)
كَلْبُ الرَّوَافِضِ أَخْبَثُ الْحَيَوانِ
سَبَّ الْحُمَيْرَاءَ الَّتِي مِنْ حُسْنِهَا
مَاتَ النَّبِيُّ بِحِضْنِهَا بِأَمَانِ
حَشَدَ الرِّجَالَ مَعَ النِّسَاءِ لِيَحْفِلُوا
فِي لَنْدَنٍ وَبِحَضْرةِ الصِّبْيَانِ
حَشَدوا لِأَجْلِكِ أُمَّنَا كَيْ يَفْرَحُوا
بِالنَّيْلِ مِنْكِ عَمَائِمُ الشَّيْطَانِ
يَا زُمْرَةَ الشَّيْطَانِ دُونَكِ رَبُّنَا
هُوَ مَنْ يَذُودُ مُنَزِّلُ الفُرْقَانِ
هُوَ مَنْ يَذُودُ عَنِ النَّبِيِّ وَآلِهِ
مِنْ كُلِّ كَلْبٍ عَابِدِ الأَوْثَانِ
|
|
|