الصحبة_الصالحة
 

● قال الله تعالى: { الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ }.
● قال بن كثير في تفسيره:
" كل صداقة وصحبة لغير الله فإنها تنقلب يوم القيامة عداوة، إلا ما كان لله عز وجل، فإنّه دائم بدوامه ".
● قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
" عليك بإخوان الصدق تعش في أكنافهم، فإنهم زينة في الرخاء، وعُدّة في البلاء ".
( روضة العقلاء )
● وقال ‫الحسن البصري رحمه الله:
" إخواننا أحبّ إلينا من أهلنا وأولادنا، لأن أهلنا يُذكّروننا بالدنيا، وإخواننا يُذكّروننا بالآخرة "
إحياء علوم الدين
● وقال العلاّمة السعدي:
" صُحبة الأخيار تُوصّل العبد إلى أعلى علِّيـين، وصُحبة الأشرار تُوصّلُهُ إلى أسفل سافلين "
( بهجة قلوب الأبرار )
● وقال الشيخ ابن_باز :
" أخاك في الحقيقة هو الذي ينصحك والذي يعظك ويُذكّرك، يدعوك إلى الله، يُبيّن لك طريق النجاة حتى تسلكه، ويُحذّرك من طريق الهلاك، ويُبين لك سُوء عاقبته حتى تجتنبه ".
( مجموع فتاوى )
● وقال الشيخ بن_عثيمين :
" احرص على أن تصطحب أناسًا أهـل خيـر؛ يُرشدونـك إذا غويـت، ويهدونـك إذا ضللــت، ويُذكّرونـك إذا نسيـت، ويُعلّمونـك إذا جهلــت ".
(شرح البخاري )